(٢) يُنْظَر: بِدَايَةُ المُبْتَدِي (١/ ٤٠). (٣) يُنْظَر: الْبَحْرُ الرَّائِق (٢/ ٢٩٥)، الجوهرة النيرة (١/ ١٧١). (٤) المصدر السابق. (٥) يُنْظَر: بِدَايَةُ المُبْتَدِي (١/ ٤٠). (٦) يُنْظَر: تَبْيِينُ الْحَقَائِق (١/ ٣٢٧)، حاشية ابن عابدين (٢/ ٤١٠). (٧) يُنْظَر: الذخيرة (٢/ ٥٠٧). (٨) يُنْظَر: المَبْسُوط (٣/ ١٣٣)، الْبَحْرُ الرَّائِق (٢/ ٢٩٦). (٩) يُنْظَر: الْمُحِيط الْبُرْهَاني (٢/ ٦٤٦). (١٠) في (ب) زيادة (بانعدام ركن الصَّوْم) وقد أثبتها لموافقتها سياق الكلام. (١١) يُنْظَر: المَبْسُوط للِسَّرَخْسِي (٣/ ١٣٣). (١٢) يُنْظَر: الاستذكار (٣/ ٣١٣)، الْمُغْنِي (٣/ ٣٦). (١٣) هو: سعيد بن جبير بن هشام، أبو عبدالله مولى بني والبة من بني أسد، قال أحمد بن سليمان عن حزم عن واصل بن سليمان عن عبد الله بن سعيد: قتل سعيد وهو ابن تسع وأربعين، قال أبو نعيم: قتل سنة خمس وتسعين، وقال ابن ابى الاسود عن ابن مهدي: كان سفيان يقدم سعيدا على إبراهيم في العلم، سمع أبا مسعود وابن عباس وابن عمرو وابن الزبير وأنس، وعن ابى هريزة، سمع منه عمرو بن دينار وأيوب وجعفر بن إياس. يُنْظَر: (ثقات ابن حبان: ٤/ ٢٧٥)، و (التاريخ الكبير: ٣/ ٤٦١)، و (تهذيب التهذيب: ٣/ ٤٨٤). (١٤) يُنْظَر: مصنف عبدالرزاق (٤/ ١٩٧)، مصنف ابن أبي شيبة (٣/ ١٠٥). (١٥) سيأتي مزيد إيضاح في هذه المسألة عند كلام المصنف -رحمه الله- عن مسألة حكم الجماع إذا لم ينزل ص ٤٠.