(٢) يُنْظَر: المرجع السابق. (٣) سقطت من (أ). (٤) يُنْظَر: المرجع السابق. (٥) الْمُدَبَّر: مِنْ الدُّبُرِ، وَالتَّدْبِيْرُ: عِتْقُ الْعَبْدِ وَالْأَمَةِ بَعْدَ الْمَوْتِ، سُمِّيَ تَدْبِيْرَاً لِوُقُوْعِهِ دُبُرَ الْحَيَاةِ. يُنْظَر: غريب الحديث لابن قتيبة (١/ ٢٢٤ - ٢٢٥)، شمس العلوم للحِمْيَري (٤/ ٢٠٢٥). (٦) يُنْظَر: العناية شرح الهداية (١٠/ ١٣٥)، الجوهرة النيرة على مختصر القدوري (١/ ٢٢٥)، البناية شرح الهداية (١٢/ ٤٦٥). (٧) زَنْد: الزَّنْدُ: الْعُودُ الَّذِي تُقْدَحُ بِهِ النَّارُ وَهُوَ الْأَعْلَى، وَالزَّنْدَةُ: السُّفْلَى فِيهَا ثُقْبٌ، وَهِيَ الْأُنْثَى. يُنْظَر: مختار الصحاح (ص ١٣٧)، المصباح المنير في غريب الشرح الكبير (١/ ٢٥٦). (٨) يُنْظَر: الصحاح للجوهري (٥/ ٢١٢٨)، المصباح المنير في غريب الشرح الكبير (١/ ٢٤٢). (٩) يُنْظَر: الهداية شرح البداية (٤/ ١٥٥٥). (١٠) يُنْظَر: البناية شرح الهداية (١٢/ ٤٦٦)، الكفاية شرح الهداية (٤/ ١١٥٣). (١١) بِنَسِيْئَة: عَلَى وَزْنِ فَعِيْلَةٍ مِنْ نَسَأَ، أَيْ: أَخَّرَ وَأَجَّلَ، وَالْمُرَادُ بِهِ هُنَا: اشْتَرَى طَعَامَاً بِثَمَنٍ مُؤَخَّرٍ وَمُؤَجَّلٍ. ويُنْظَر: الصحاح للجوهري (١/ ٧٦)، المصباح المنير في غريب الشرح الكبير (٢/ ٦٠٤). (١٢) أخرجه البخاري في "صحيحه" (٣/ ٦٢) كتاب (البيوع) باب (شراء الإمام الحوائج بنفسه … ) برقم (٢٠٩٦) بِسَنَدِه: عَنْ عَائِشَةَ -رضي الله عنها-، قَالَتْ: «اشْتَرَى رَسُولُ اللَّهِ -صلى الله عليه وسلم- مِنْ يَهُودِيٍّ طَعَامًا بِنَسِيئَةٍ، وَرَهَنَهُ دِرْعَهُ». - وأخرجه مسلم في "صحيحه" (٣/ ١٢٢٦) برقم (١٦٠٣). (١٣) في النسختين: (زيد)، وهو خطأ. (١٤) أَسْمَاء بِنْت يَزِيْد: هي الصحابية الجليلة، أُمّ عامر، أسماء بنت يزيد بن السَّكَن، الأنصارية، الأشهليّة، بنت عمَّة معاذ بن جبل، يقال لها: خطيبة النساء، من المبايعات المجاهدات، روت عن النبي -صلى الله عليه وسلم- جملةَ أحاديث، حدَّث عنها: مولاها؛ مهاجر وشَهْر بن حوشب ومجاهد، وآخرون، وقِيل: إنها حضرت بَيْعة الرضوان، وبايعَت يومئذٍ، قال عَبْد بن حُمَيد: أمّ سلمة الأنصارية هي أسماء بنت يزيد بن السكن، شهدت اليرموك، وقتلت يومئذ تسعة من الروم بعمود فسطاطها، وعاشت بعد ذلك دهرًا. يُنْظَر: سير أعلام النبلاء (٢/ ٢٩٧)، الإصابة في تمييز الصحابة (٨/ ٢٢). (١٥) أخرجه أحمد في "مسنده" (٤٥/ ٥٦٧) باب (من حديث أسماء بنت يزيد) برقم (٢٧٥٨٧) بِسَنَدِه: حَدَّثَنَا هَاشِمٌ، قَالَ: حَدَّثَنِي عَبْدُ الْحَمِيْدِ، قَالَ: حَدَّثَنِي شَهْرُ بْنُ حَوْشَبٍ، قَالَ: حَدَّثَتْنِي أَسْمَاءُ بِنْتُ يَزِيد: «أَنَّ رَسُوْلَ اللهِ -صلى الله عليه وسلم- تُوُفِّيَ يَوْمَ تُوُفِّيَ، وَدِرْعُهُ مَرْهُونَةٌ عِنْدَ رَجُلٍ مِنَ الْيَهُودِ بِوَسْقٍ مِنْ شَعِيرٍ». - وأخرجه الطبراني في "المعجم الكبير" (٢٤/ ١٧٦) برقم (٤٤٤). - فيه: شَهْرُ بْنُ حَوْشَبٍ، قال عنه ابن عدي: وشَهْرٌ هذا ليس بالقويِّ في الحديث، وهو ممن لايُحْتَجُّ بحديثه. يُنْظَر: الكامل في ضعفاء الرجال لابن عدي (٦/ ١٧٦). - وقال شعيب الأرنؤوط في تحقيقه لـ "مسند أحمد"، عن هذا الحديث: صحيح لغيره، دون قولِه: «بِوَسْقٍ مِنْ شَعِيْرٍ»، وهذا إسناد ضعيف لضعف شَهْر بن حوشب، وبقية رجال الإسناد ثِقات. يُنْظَر: مسند الإمام أحمد بتحقيق شعيب الأرناؤوط (٤٥/ ٥٦٧). (١٦) يُنْظَر: المبسوط للسرخسي (٢١/ ٦٤)، الجوهرة النيرة على مختصر القدوري (١/ ٢٢٦)، الكفاية شرح الهداية (٤/ ١١٥٣).