(٢) ورد هذا الحديث في أخبار مكة للأزرقي بقوله: قال عثُمَّان أخبرني ياسين عن أبي الأشعث بن دينار، عن يونس بن خباب قال: " النظر الى الكعبة عبادة فيما سواها من الأرض، عبادة الصائم القائم الدائم الفائت "، (٢/ ٨)، كما ورد بنص آخر عند الأزرقي " النظر الى الكعبة عبادة، ودخول فيها حسنة، وخروج منها خروج من سيئة " (٢/ ٩)، كما ورد بنص أخر عند الأزرقي: " النظر الى الكعبة محض الإيمان " بقوله: حدثنا أبو الوليد حدثني جدي، حدثنا عثُمَّان، قال أخبرني ياسين، عن أبي بكر المدني عن عطاء، قال سمعت ابن عباس، (٢/ ٩)، كما ورد في بحر الفوائد المسمى بمعاني الأخبار للكلاباذي بنص: قال -صلى الله عليه وسلم-: " النظر إلى الكعبة عبادة "، (١/ ١٠٧). (٣) انظر: أبو حامد الغزالي في "إحياء علوم الدين" (١/ ٢٤٢)، وذكره الفاكهي في "أخبار مكة" (٢/ ٢٧١) برقم: [١٥٠٧]. (٤) أثبته من (ج). (٥) يتبرأ من العقل، ويأتسي بالنقل: أي يتبع ولا يبتدع، يتبع كل التعليمات ويقتدي بالرسول - -صلى الله عليه وسلم- - أقوالا وأفعالا وتقريراً، ولا يحاول أن يخضع ما يفعله للعقل لان العقل يتبع الهوى. انظر: الإتحاف بحديث فضل الانصاف، (ص ٣٥٢). (٦) ساقطة من (ج). (٧) يرتاد: أي يبحث عن قاتل أبيه ليأخذ بالثأر. انظر الصحاح تاج اللغة وصحاح العربية، مادة رود، (٤/ ٥٦). (٨) سورة النساء من الآية (١٠٠).