(٢) يُنْظَر: بِدَايَةُ المُبْتَدِي (١/ ٤٠). (٣) يُنْظَر: الهِدَايَة (١/ ١٢٢). (٤) رَوَاهُ الترمذي في سننه (٧١٩)، كتاب الصَّوْم، باب الصائم يذرعه القيء، من حديث أبي سعيد الخدري -رضي الله عنه-. قال الألباني: ضعيف. (٥) يُنْظَر: بِدَايَةُ المُبْتَدِي (١/ ٤٠). (٦) يُنْظَر: الْعِنَايَة شرحُ الهِدَايَة (٢/ ٣٣٠). (٧) هو: إبراهيم بن زيد بن قيس بن الأسود، أبو عمران، من مذحج اليمن من أهل الكوفة، ومن كبار التابعين، أدرك بعض متأخري الصحابة، ومن كبارالفقهاء. قال عنه الصفدي: فقيه العراق. أحذ عنه حماد بن أبي سليمان وسماك بن حرب وغيرهما. يُنْظَر: (تذكرة الحفاظ: ١/ ٧٠)، و (الأَعْلَام للزركلي: ١/ ٧٦)، و (طبقات ابن سعد: ٦/ ١٨٨ - ١٩٩). (٨) يُنْظَر: مصنف ابن أبي شيبة (٣/ ٤٦)، المَبْسُوط (٣/ ١٢١). (٩) يُنْظَر: مصنف عبدالرزاق (٤/ ٢٠٨)، الْمُغْنِي (٣/ ٣٦). (١٠) الإِثْمِدُ: بكسر الهمزة والميم الكحل الأسود، المصباح المنير (١/ ٨٤). (١١) رَوَاهُ ابن خزيمة في صحيحه (٢٠٠٨ - ٣/ ٢٤٨)، وقال الأعظمي: الحديث منكر، فمعمر بن مُحَمَّد بن عبيد الله منكر الحديث. (١٢) أخرجه الحارث في مسنده (٢/ ٦١٣ - ٥٨٢)، وقال ابن حجر في المطالب العالية (٢/ ٢٧٧): وفيه عمرو بن خالد وهو واه. (١٣) يُنْظَر: بَدَائِعُ الصَّنَائع (٢/ ١٠٣). (١٤) يُنْظَر: المَبْسُوط للِسَّرَخْسِي: ٣/ ١٢١.