(٢) انظر: كشف الأسرار: ١/ ٢٢٠. (٣) انظر: المحيط البرهاني: ٢/ ١٧٦. (٤) - في ب بغيبته بدل من لغيبته (٥) انظر: العناية شرح الهداية: ١/ ٤٧٤. (٦) هو: هو عامر بن شراحيل الشعبي، أصله من حمير، منسوب إلى الشعب شعب همدان، ولد ونشأ بالكوفة، وهو رواية فقيه، من كبار التابعين، اشتهر بحفظه. كان ضئيل الجسم. أخذ عنه أبو حنيفة وغيره. وهو ثقة عند أهل الحديث، اتصل بعبد الملك بن مروان، فكان نديمه وسميره، أرسله سفيرا في سفارة إلى ملك الروم، خرج مع ابن الأشعت فلما قدر عليه الحجاج عفا عنه في قصة مشهورة. مولده سنة عشرين وقد قيل سنة إحدى وعشرين ومات سنة تسع ومائة، وقد قيل: سنة خمس ومائة، ويقال: أربع ومائة على دعابة فيه وقد نيف على الثمانين، وكانت أمه من سبي جلولاء روى عن خمسين ومائة من أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم. (ثقات ابن حبان: ٥/ ١٨٥)، و (التاريخ الكبير: ٦/ ٤٥٠)، و (الجرح والتعديل: ٦/ ٣٢٢). (٧) أخرجه القاري في مرقاة المفاتيح شرح مشكاة المصابيح، كتاب: الصلاة، باب ما لا يجوز من العمل في الصلاة وما يباح منه (٢/ ٧٩٥) رقم الحديث: ١٠٠٧. قال عنه الزيعلي غريب. انظر: تخريج أحاديث الكشاف (٣/ ١٣٦). (٨) في الأصل هامش: الرغائب جمع رغيبة، وهي: الفضيلة والعطية. (٩) في الأصل هامش: المراد: من الخيل جيش الغزو. (١٠) رواه أبو داود في سننه (١٢٥٨)، كتاب الصلاة، باب في تخفيفهما. من حديث أبي هريرة رضي الله عنه. قال الألباني: ضعيف. (١١) رواه مسلم في صحيحه (٧٢٥)، كتاب صلاة المسافرين وقصرها، باب استحباب ركعتي سنة الفجر، من حديث عائشة رضي الله عنها. (١٢) رواه النسائي في سننه (٥٥١)، كتاب المواقيت، باب من أدرك ركعة من صلاة الصبح، من حديث عائشة رضي الله عنها. قال الألباني: صحيح. (١٣) - في ب يؤديهما بدل من يصليهما (١٤) انظر: العناية شرح الهداية: ١/ ٤٧٥، والمحيط البرهاني: ٢/ ١٧٨.