يُنْظَر: تاريخ دمشق (٥/ ٣٦٨)، الجواهر المضية (١/ ١٠٢)، الأَعْلَام للزركلي (١/ ٢٠٦). (٢) يُنْظَر: (٢/ ٤٦). (٣) يُنْظَر: (٦/ ٢١٦٢). (٤) سقطت من (ب). (٥) يُنْظَر: الْعِنَايَة شرحُ الهِدَايَة: (٢/ ٢٣٣). (٦) هذا نقل من المؤلف من صاحب متن بِدَايَةُ المُبْتَدِي برهان الدين علي بن أبي بكر بن الْمَرْغِينَانِي. يُنْظَر: بِدَايَةُ المُبْتَدِي (ص: ٣٦). (٧) يُنْظَر: بِدَايَةُ المُبْتَدِي (١/ ٣٥). (٨) يُنْظَر: بَدَائِعُ الصَّنَائع (٢/ ٦٧)، حاشية ابن عابدين (٢/ ٣٢١). (٩) المفازة الموضع المهلك مأخوذة من فَوَّزَ بالتشديد لإذا مات، لأنها مظنة الموت وقيل من فَاز إذا سلم ونجا وسميت به تفاؤلاً بالسلامة. يُنْظَر: المصباح المنير (١/ ٢٥٠). (١٠) يُنْظَر: المَبْسُوط للسَّرَخْسِي: (٢/ ٢١٢). (١١) شَرْح الطَّحَاوِيِّ، لأبي جعفر أحمد بن مُحَمَّد بن سلامة بن عبدالملك بن سلمة الأزدي الحجري المصري المعروف بالطحاوي (ت ٣٢١ هـ) واسم كتابه (شرح مشكل الاثار) حققه شعيب الأرنؤوط وطبعته دار الرسالة. (١٢) يُنْظَر: مختصر الطحاوي (١/ ٤٩).