(٢) زيادة في (ب). (٣) وفي (ب) (العبيد). (٤) يُنْظَر: تبيين الحقائق (٦/ ١٣٤، ١٣٥)، العناية شرح الهداية (١٥/ ٢٩٠). (٥) أي: الأصبع الزائد. (٦) الهداية شرح البداية (٤/ ١٨٤). (٧) زيادة في (ب). (٨) كذا في (أ) و (ب)، والصواب هو أن يقال: (لا يجب شيء؛ لأن ذلك يزينه ولا يشينه وكذلك الشعيرات المعدودة في الذقن تزينه ولا تشينه). كما في العناية شرح الهداية (١٥/ ٢٩٠)، وينظر: البناية شرح الهداية (١٣/ ١٩٩). (٩) بداية المبتدي (٢٤٦). (١٠) الهداية شرح البداية (٤/ ١٨٤). (١١) الهداية شرح البداية (٤/ ١٨٤). (١٢) وفي (ب) (نبت). (١٣) يُنْظَر: الصحاح؛ للجوهري (٦/ ٢٤٣)، تاج العروس (٣٨/ ٣٨١). (١٤) سقط في (ب). (١٥) يُنْظَر: العناية شرح الهداية (١٥/ ٢٩٠، ٢٩١). (١٦) والقائل: هو أبو الحسن علي بن محمد التِّهَامي الشاعر المشهور، المتوفى سنة (٤١٦ هـ)، وصدر البيت: (فلا تُعجبن ذا البخل كثرةُ ماله * فإن الشغى نقص وإن كان زائدا). يُنْظَر: ديوان علي بن محمد التهامي (٢٦٨).