(٢) اقض: أي صم يوما مكانه. انظر: فقه العبادات الحج، (٤٣). (٣) أخرجه أبو داود الطيالسي في "مسنده" باب: [الْأَفْرَادُ عَنْ أَبِي سَعِيدٍ] (٣/ ٦٥٥) برقم: [٢٣١٧]، وأخرجه البيهقي في "السنن الكبرى" باب: [مَنِ اسْتَحَبَّ الْفِطْرَ إِنْ كَانَ صَوْمُهُ غَيْرَ وَاجِبٍ] (٧/ ٤٣٠) برقم: [١٤٥٣٧] بلفظ: «أَخُوكَ صَنَعَ طَعَامًا وَدَعَاكَ، أَفْطِرْ وَاقْضِ يوماً مَكَانَهُ»، وأخرجه الدارقطني في "سننه" باب: (٣/ ١٤٠) برقم: [٢٢٣٩]. وحسنه الألباني في "إرواء الغليل" برقم: [١٩٥١] (٧/ ١٢). (٤) التُّمُرتاشي هو الإمام أبو العباس ظهير الدين أحمد بن إسماعيل بن محمد، المعروف بالظهير التمرتاشي الخوارزمي الحنفي، إمام جليل القدر، له: شرح الجامع الصغير، الفتاوى (ت ٦١٠ هـ). انظر: تاج التراجم (ص/ ١٠٨)، الفوائد البهية (ص/ ٣٥)، الأعلام (١/ ٩٧). (٥) شرح الجامع الصغير لمؤلفه الإمام: أحمد اسماعيل التمرتاشي ت (٦٠٠)، وهو لايزال مخطوطاً. انظر: كشف الظنون (١/ ٥٦٣). (٦) تفور قدرها: فار التنور مثل لبلوغ الشيء إلى أقصى ما يتحمل مثله. كما يقال: بلغ السيل الزبى، وامتلأ الصاع، وفاضت الكأس وتفاقم. انظر: التحرير والتنوير (٢/ ٣٦٨) (٧) اللآلئ: وهو كتاب اللآلئ المنثورة في شرح المقصورة لإمام الفاضلية، الإمام أبو منصور زين الدين محمد بن مكرم بن شعبان الكرماني، من فقهاء الحنفية، وهو عبارة عن تحقيق لرسالة دكتوراه قدمها الباحث علي بن الحسن السرحاني، بجامعة أم القرى ١٤٢٣ - ١٤٢٤ هـ. (٨) في (ج) حق.