(٢) سورة النور الآية (٣١).(٣) في (أ): (هِمَّتُهُ).(٤) يُنْظَر: المحيط البرهاني في الفقه النعماني (٨/ ٣٤ - ٣٥).(٥) سورة النور الآية (٣٠).(٦) يُنظر: المحيط البرهاني في الفقه النعماني (٨/ ٣٥)، المبسوط للسرخسي (١٠/ ١٥٨)، البناية شرح الهداية (١٢/ ١٦٥).(٧) يُنْظَر: الهداية شرح البداية (٤/ ١٤٩٤).(٨) سورة النور الآية (٣٠).(٩) يُنْظَر: الهداية شرح البداية (٤/ ١٤٩٤).(١٠) سورة النور الآية (٣١).(١١) الذي في الصحيح أنَّه عبدالله بن أُمَيَّة أخِ أُم سلمة.(١٢) أخرجه البخاري في صحيحه (٧/ ١٥٩) كتاب (اللباس) باب (إخراج الْمُتَشَبِّهِين بِالنِّساء مِن البُيُوت) برقم (٥٨٨٧) بِسَنَدِه: حَدَّثَنَا هِشَامُ بْنُ عُرْوَةَ، أَنَّ عُرْوَةَ، أَخْبَرَهُ: أَنَّ زَيْنَبَ بِنْتَ أَبِي سَلَمَةَ، أَخْبَرَتْهُ: أَنَّ أُمَّ سَلَمَةَ أَخْبَرَتْهَا: أَنَّ النَّبِيَّ -صلى الله عليه وسلم- كَانَ عِنْدَهَا وَفِي البَيْتِ مُخَنَّثٌ، فَقَالَ لِعَبْدِ اللَّهِ أَخِي أُمِّ سَلَمَةَ: يَا عَبْدَ اللَّهِ، إِنْ فَتَحَ اللَّهُ لَكُمْ غَدًا الطَّائِفَ، فَإِنِّي أَدُلُّكَ عَلَى بِنْتِ غَيْلَانَ، فَإِنَّهَا تُقْبِلُ بِأَرْبَعٍ وَتُدْبِرُ بِثَمَانٍ، فَقَالَ النَّبِيُّ -صلى الله عليه وسلم-: «لَا يَدْخُلَنَّ هَؤُلَاءِ عَلَيْكُنَّ» قَالَ أَبُو عَبْدِ اللَّهِ: (تُقْبِلُ بِأَرْبَعٍ وَتُدْبِرُ، يَعْنِي أَرْبَعَ عُكَنِ بَطْنِهَا، فَهِيَ تُقْبِلُ بِهِنَّ، وَقَوْلُهُ: وَتُدْبِرُ بِثَمَانٍ، يَعْنِي أَطْرَافَ هَذِهِ العُكَنِ الأَرْبَعِ، لِأَنَّهَا مُحِيطَةٌ بِالْجَنْبَيْنِ حَتَّى لَحِقَتْ، وَإِنَّمَا قَالَ بِثَمَانٍ، وَلَمْ يَقُلْ بِثَمَانِيَةٍ، وَوَاحِدُ الأَطْرَافِ، وَهُوَ ذَكَرٌ، لِأَنَّهُ لَمْ يَقُلْ ثَمَانِيَةَ أَطْرَافٍ).(١٣) يُنْظَر: البناية شرح الهداية (١٢/ ١٦٥).
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute