(٢) أثبته من (ج). (٣) المبسوط (٤/ ٦). (٤) عاين: أي رأى البيت رأي العين لأول مرة عندما يدخل مكة. انطر: الصحاح تاج اللغة وصحاح العربية، (٣/ ٢٣٩). (٥) انظر: بداية المبتدي (١/ ٤٤) (٦) ساقطة من (ج). (٧) أثبته من (ب) وهي في (أ) يترك، ولعل الصواب ماأثبته لموافقته أصله في بداية المبتدي. (٨) أخرجه البيهقي (٥/ ٧٣) كتاب الحج: باب القول عند رؤية البيت، من طريق الثوري عن أبي سعيد الشامي عن مكحول مرسلا. ورواه الأزرقي في "تاريخ مكة" كما ذكر السيوطي في "الدر المنثور" (١/ ١٣٢)، وعزاه له، ولابن أبي شيبة. قال الحافظ في التلخيص الحبير: أخرجه: البيهقي من حديث سفيان الثوري عن أبي سعيد الشامي عن مكحول به مرسلا وسياقه أتم وأبو سعيد هو محمد بن سعيد المصلوب كذاب، ورواه الأزرقي في تاريخ مكة من حديث مكحول أيضا وفيه مهابة وبرا في الموضعين وهو ما ذكره الغزالي في الوسيط وتعقبه الرافعي بأن البر لا يتصور من البيت. وقال الزيلعي في نصب الراية: قوله روي عن ابن عمر أنه كان يقول إذا لقي البيت: بسم الله، والله أكبر، قلت: غريب، والذي رواه البيهقي عنه انظر: التلخيص الحبير (٢/ ٥٢٦)، نصب الراية (٣/ ٣٦). (٩) أخرجه الزيلعي في "تبيين الحقائق شرح كنز الدقائق" باب: [الإحرام] (٢/ ١٥). (١٠) أثبته من (ج).