(٢) يُنْظَر: الهداية شرح البداية (٤/ ١٥٢٠). (٣) يُنْظَر: المرجع السابق. (٤) يُنْظَر: المرجع السابق. (٥) يُنْظَر: المبسوط للسرخسي (٢٣/ ١٦٥)، الاختيار لتعليل المختار (٣/ ٧١)، تبيين الحقائق شرح كنز الدقائق (٦/ ٤٠). (٦) في (ب): (فهذا). (٧) سورة البقرة الآية (٢٩). (٨) في (ب): (الأسباب). (٩) في (أ) (يُرى). (١٠) سورة النور الآية (٢). (١١) سورة المائدة الآية (٣٨). (١٢) في (أ): (نحو). (١٣) سقطت من (أ). (١٤) قال الزيلعي: غريب بهذا اللفظ. يُنْظَر: نصب الراية للزيلعي (٣/ ٣٣٣). - وأخرج الترمذي (٤/ ٣٣) أبواب (الحدود) باب (ما جاء في درء الحدود) برقم (١٤٢٤) قال: حَدَّثَنَا عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ الأَسْوَدِ أَبُو عَمْرٍو البَصْرِيُّ قَالَ: حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ رَبِيعَةَ قَالَ: حَدَّثَنَا يَزِيدُ بْنُ زِيَادٍ الدِّمَشْقِيُّ، عَنْ الزُّهْرِيِّ، عَنْ عُرْوَةَ، عَنْ عَائِشَةَ قَالَتْ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ -صلى الله عليه وسلم-: «ادْرَءُوا الحُدُودَ عَنِ الْمُسْلِمِينَ مَا اسْتَطَعْتُمْ، فَإِنْ كَانَ لَهُ مَخْرَجٌ فَخَلُّوا سَبِيلَهُ، فَإِنَّ الإِمَامَ أَنْ يُخْطِئَ فِي العَفْوِ خَيْرٌ مِنْ أَنْ يُخْطِئَ فِي العُقُوبَةِ»، قال الترمذي: حديث عائشة لا نعرفه مرفوعاً إلا من حديث محمد بن ربيعة، عن يزيد بن زياد الدمشقي، عن الزهري، عن عروة، عن عائشة، عن النبي -صلى الله عليه وسلم-، ورواه وكيع، عن يزيد بن زياد نحوه، ولم يرفعه ورواية وكيع أصح، وقد رُوِي نحو هذا عن غير واحد من أصحاب النبي -صلى الله عليه وسلم- أنهم قالوا مثل ذلك ويزيد بن زياد الدمشقي ضعيف في الحديث. - وقال البيهقي: وفيه ضعف ورواية وكيع أقرب إلى الصواب. يُنْظَر: السنن الكبرى للبيهقي (٨/ ٤٠١٣). - وضعَّفَ الألباني المرفوع. يُنْظَر: إرواء الغليل للألباني (٨/ ٢٥). (١٥) سقطت من (ب). (١٦) سورة البقرة الآية (٢٩). (١٧) في (أ): (عمالاً). (١٨) في (ب): (للحديث). (١٩) يُنْظَر: العناية شرح الهداية (١٠/ ٨٠)، البناية شرح الهداية (١٢/ ٣١٨)، تكملة فتح القدير لابن الهمام (١٠/ ٨٠).