(٢) يُنْظَر: اللباب شرح الْكِتَاب (١/ ٨٨). (٣) يُنْظَر: الْعِنَايَة شرحُ الهِدَايَة (٢/ ٣٩٣). (٤) يُنْظَر: الْمُحِيط الْبُرْهَاني (٢/ ٦٧٤). (٥) يُنْظَر: المحيط للبرهاني (٢/ ٦٧٤). (٦) يُنْظَر: فَتْحُ الْقَدِيرِ (٢/ ٣٩٤)، مراقي الفلاح (١/ ٢٦٢). (٧) يُنْظَر: فَتْحُ الْقَدِيرِ (٢/ ٣٩٤). (٨) هو: سعيد بن المسيب بن حزن بن أبي وهب المخزومي القرشي، أبو محمد: سيد التابعين، وأحد الفقهاء السبعة بالمدينة. ولد سنة ١٣ هـ. جمع بين الحديث والفقه والزهد والورع، وكان يعيش من التجارة بالزيت، لا يأخذ عطاء. وكان أحفظ الناس لأحكام عمر بن الخطاب وأقضيته، حتى سمي راوية عمر. توفي بالمدينة سنة ٩٤ هـ. يُنْظَر: (الثقات: ٤/ ٢٧٣)، و (التاريخ الكبير: ٦/ ٤٢٦)، و (الأَعْلَام للزركلي: ٣/ ١٠٢). (٩) أخرجه عنه ابن أبي شيبة في مصنفه، باب من قال: لا اعتكاف إلا في مسجد يجمع فيه (٣/ ٩١). (١٠) أخرجه عنه ابن أبي شيبة في مصنفه، باب من قال: لا اعتكاف إلا في مسجد يجمع فيه (٣/ ٩١). عن حذيفة -رضي الله عنه- وعن الزهري رحمه الله. (١١) يُنْظَر: المَبْسُوط للِسَّرَخْسِي (٣/ ٢٠٨). (١٢) رَوَاهُ الْبُخَارِيُ في صحيحه، كتاب فضل الصلاة في مسجد مكة، باب فضل الصلاة في مسجد مكة (١١٣٢). ومسلم في صحيحه، كتاب الحج، باب لا تشد الرحال إلا لثلاثة مساجد (١٣٩٧)، من حديث أبي هريرة -رضي الله عنه-. (١٣) سورة البقرة الآية (١٨٧). (١٤) يُنْظَر: المَبْسُوط للِسَّرَخْسِي (٣/ ٢٠٨). (١٥) رَوَاهُ ابن أبي شيبة في مصنفه (٩٧٦٢ - ٣/ ٩١)، والطبراني في المعجم الكبير (٩٥٠٩ - ٩/ ٣٠١).