(٢) يُنْظَر: مجمع الأنهر (١/ ٣٥٢)، الْبَحْرُ الرَّائِق (٢/ ٢٨٦). (٣) قال في بَدَائِعُ الصَّنَائع (٢/ ٨٠) (فلا رواية فيه عن أصحابنا في وجوب الكفارة). (٤) يُنْظَر فَتَاوَى قَاضَي خَانْ (١/ ١٧٦). (٥) يُنْظَر: الهِدَايَة (١/ ١٢١). (٦) بَحَثتُ عنهُ في كتبِ الحديث والسِّير ولم أجده، وإنما يذكرهُ الفقهاء في كُتُبِهِم، الْمَجْمُوع (٦/ ٢٨٠)، الْمُغْنِي (٣/ ٩٦). (٧) يُنْظَر: المَبْسُوط للِسَّرَخْسِي (٣/ ١٤١). (٨) يُنْظَر: بِدَايَةُ المُبْتَدِي (١/ ٣٩). (٩) يُنْظَر: الْمُحِيط الْبُرْهَاني (٢/ ٦٢٩). (١٠) هو: نفيع بن الحارث بن كلدة بن عمرو بن أبي سلمة الثقفي وهو ممن نزل يوم الطائف إلى رسول الله -عليه الصلاة والسلام- في "بكرة " فأسلم وكني أبا بكرة وأعتقه رسول الله -عليه الصلاة والسلام-. وهو معدود في مواليه توفي في البصرة قيل سنة سنة إحدى وقيل: اثنتين وخمسين. يُنْظَر: أسد الغابة (ص: ١١٤٧)، سِيَرُ أَعْلَامِ النُّبَلَاء (٣/ ٥). (١١) يُنْظَر: بَدَائِعُ الصَّنَائع (٢/ ٨١)، تَبْيِينُ الْحَقَائِق (١/ ٣٢٠). (١٢) في (ب) (العمل به إنما). (١٣) يُنْظَر: حاشية الطحطاوي (١/ ٤٥٤)، تَبْيِينُ الْحَقَائِق (١/ ٣١٩). (١٤) يُنْظَر: الهِدَايَة (١/ ١٢١). (١٥) يُنْظَر: الهِدَايَة (١/ ١٢١)، تَبْيِينُ الْحَقَائِق (١/ ٣٢٠). (١٦) يُنْظَر: الهِدَايَة (١/ ١٢١)، تَبْيِينُ الْحَقَائِق (١/ ٣٢٠). (١٧) يُنْظَر: الهِدَايَة (١/ ١٢١). (١٨) السِّرْب: هو النفق في الأرض. يُنْظَر: الصِّحَاح (٤/ ٢٤٦). (١٩) يُنْظَر: الْعِنَايَة شرحُ الهِدَايَة (٢/ ٣٢٢ - ٣٢٤)، وتَبْيِينُ الْحَقَائِق (١/ ٣٢٠).