(٢) في هامش (أ). (٣) المغرب في ترتيب المعرب (٢/ ٢٣٥). (٤) المرجع السابق (١/ ١٤١). (٥) المرجع السابق (٢/ ٥٣). (٦) يُنْظَر: البناية شرح الهداية (١٣/ ٢٢٩). (٧) يُنْظَر: دستور العلماء (١/ ٢٦٨). (٨) يُنْظَر: تكملة البحر الرائق (٨/ ٣٩٥)، مجمع الأنهر (٤/ ٣٦٠). (٩) رواه ابن ماجه (٢/ ٧٨٤)، في (كتاب الأحكام)، في (باب من بنى في حقه ما يضر بجاره)، برقم (٢٣٤١) عن عِكْرِمَةَ عن ابن عَبَّاسٍ قال: قال رسول اللَّهِ -صلى الله عليه وسلم- «لَا ضَرَرَ ولا ضِرَارَ». ورواه الحاكم في المستدرك (٢/ ٦٦)، في (كتاب البيوع)، برقم (٢٣٤٥) عن أبي سعيد الخدري -رضي الله عنه- أن رسول الله -صلى الله عليه وسلم- قال: «لا ضرر ولا ضرار من ضار ضاره الله ومن شاق شاق الله عليه» وقال: هذا حديث صحيح الإسناد على شرط مسلم ولم يخرجاه. (١٠) يُنْظَر: المبسوط؛ للسرخسي (٢٦/ ٢٠٠)، تبيين الحقائق (٦/ ١٤٢)، تكملة البحر الرائق (٨/ ٣٩٥)، مجمع الأنهر (٤/ ٣٦٠).