(٢) في (ب): (استرقَّهما).(٣) في (أ): (المستقبلة).(٤) في (ب): (ما ذُكِر).(٥) يُنْظَر: العناية شرح الهداية (١٠/ ٤٨ - ٤٩)، البناية شرح الهداية (١٢/ ١٨٦ - ١٨٧)، البحر الرائق شرح كنز الدقائق (٨/ ٢٢٥).(٦) يُنْظَر: العناية شرح الهداية (١٠/ ٤٩)، البناية شرح الهداية (١٢/ ١٨٧)، البحر الرائق شرح كنز الدقائق (٨/ ٢٢٥).(٧) سورة النساء الآية (٢٣).(٨) سورة المؤمنون الآية (٦).(٩) سورة النساء الآية (٢٣).(١٠) في (ب): (كان).(١١) أخْرَج مالك في الموطأ (٢/ ٥٣٨) كتاب (النكاح) باب (ما جاء في كراهية إصابة الأختين بِمِلْك اليمين والمرأة وابنتها) برقم (٣٤) بِسَندِه: عَنْ ابْنِ شِهَابٍ، عَنْ قَبِيصَةَ بْنِ ذُؤَيْبٍ، أَنَّ رَجُلًا سَأَلَ عُثْمَانَ بْنَ عَفَّانَ عَنِ الْأُخْتَيْنِ مِنْ مِلْكِ الْيَمِينِ هَلْ يُجْمَعُ بَيْنَهُمَا؟ فَقَالَ عُثْمَانُ: أَحَلَّتْهُمَا آيَةٌ، وَحَرَّمَتْهُمَا آيَةٌ، فَأَمَّا أَنَا فَلَا أُحِبُّ أَنْ أَصْنَعَ ذَلِكَ، قَالَ: فَخَرَجَ مِنْ عِنْدِهِ فَلَقِيَ رَجُلًا مِنْ أَصْحَابِ رَسُولِ اللَّهِ -صلى الله عليه وسلم- فَسَأَلَهُ عَنْ ذَلِكَ؟ فَقَالَ: لَوْ كَانَ لِي مِنَ الْأَمْرِ شَيْءٌ ثُمَّ وَجَدْتُ أَحَدًا فَعَلَ ذَلِكَ لَجَعَلْتُهُ نَكَالًا، قَالَ ابْنُ شِهَابٍ: أُرَاهُ عَلِيَّ بْنَ أَبِي طَالِبٍ.- قال أيمن صالح شعبان في "جامع الأصول" في تعليقه على الحديث: إسناده صحيح. يُنْظَر: جامع الأصول في أحاديث الرسول لمجد الدين أبو السعادات (١١/ ٤٩٦) رقم (٩٠٥٩).- وأخرجها ابن أبي شيبة في مصنفه (٣/ ٤٨٣) برقم (١٦٢٦٤) بِسَنَده: غُنْدَرٌ، عَنْ مَعْمَرٍ، عَنِ الزُّهْرِيِّ، عَنْ عُبَيْدِ اللَّهِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عُتْبَةَ، قَالَ: سَأَلَ رَجُلٌ عُثْمَانَ، عَنْ الْأُخْتَيْنِ يَجْمَعُ بَيْنَهُمَا، فَقَالَ: أَحَلَّتْهُمَا آيَةٌ، وَحَرَّمَتْهُمَا آيَةٌ، وَلَا آمُرُكَ، وَلَا أَنْهَاكَ، فَلَقِيَ عَلِيًّا بِالْبَابِ فَقَالَ: عَمَّنْ سَأَلْتَهُ؟ فَأَخْبَرَهُ، فَقَالَ: لَكِنِّي أَنْهَاكَ، وَلَوْ كَانَ لِي عَلَيْكَ سَبِيلٌ، ثُمَّ فَعَلْتُ ذَلِكَ، لَأَوْجَعْتُكَ.- وأخرجها البيهقي في السنن الكبرى (٧/ ٢٦٥) برقم (١٣٩٣١)، والدارقطني في سُنَنِه (٤/ ٤٢٦) برقم (٣٧٢٥).(١٢) يُنْظَر: المبسوط للسرخسي (١٣/ ١٥٩)، بدائع الصنائع في ترتيب الشرائع (٢/ ٢٦٤)، البناية شرح الهداية (١٢/ ١٨٧).
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute