(٢) سقطت من (أ). (٣) في (أ): (وليس). (٤) يُنْظَر: المحيط البرهاني في الفقه النعماني (٨/ ٤٧٠)، بدائع الصنائع في ترتيب الشرائع (٥/ ٧٨)، البناية شرح الهداية (١٢/ ٥٦ - ٥٧). (٥) يُنْظَر: بداية المبتدي (ص ٢٢٠). (٦) نيِّفاً: النَّيِّف: يُخَفَّفُ ويُشَدَّدُ، يُقَالُ: عَشَرَةٌ وَنَيِّفْ، وَكُلُّ مَا زَادَ عَلَى الْعِقْدِ فَهُوَ نَيِّفٌ حَتَى يَبلُغَ العِقْدُ الثَّانِي، وَعَنْ الْمُبَرِّدِ: النَّيِّفُ مِنْ وَاحِدٍ إِلَى ثَلَاثٍ. يُنْظَر: الْمُغْرِب في ترتيب الْمُعْرَب (ص ٥١٤)، مختار الصحاح (ص ٣٢٢) (٧) أخرج مسلم في "صحيحه" (٢/ ٨٨٦)، كتاب (الحج)، باب (حجة النبي -صلى الله عليه وسلم-، برقم (١٢١٨)، بسنده من حديث جابر -رضي الله عنه- الطويل، وفيه: «ثُمَّ انْصَرَفَ إِلَى الْمَنْحَرِ، فَنَحَرَ ثَلَاثًا وَسِتِّينَ بِيَدِهِ، ثُمَّ أَعْطَى عَلِيًّا، فَنَحَرَ مَا غَبَرَ، وَأَشْرَكَهُ فِي هَدْيِهِ». (٨) يُنْظَر: بدائع الصنائع في ترتيب الشرائع (٥/ ٧٩)، الجوهرة النيرة على مختصر القدوري (٢/ ١٩٠)، اللباب في شرح الكتاب (٣/ ٢٣٦). (٩) يُنْظَر: الهداية شرح البداية (٤/ ١٤٧٤). (١٠) في (أ): (رحمه الله). (١١) هذا الحديث بهذا اللفظ أخرجه أبو القاسم الأصبهاني في "الترغيب والترهيب" (١/ ٢٤١)، باب (في الترغيب في الأضحية والعمل في أيام العشرة)، برقم (٣٥٥)، بسنده عن علي -رضي الله عنه- أنَّ النبي -صلى الله عليه وسلم- قال: «يا فاطمةُ قُوْمِي فاشْهَدِي أُضْحِيَتَكِ فَإِنَّ لَكِ بِأَوَّلِ قَطْرَةٍ تَقْطُرُ مِنْ دَمِهَا مَغْفِرَةً لِكُلِّ ذَنْبٍ، أَما إِنَّهُ يُجَاءُ بِدَمِهَا وَلَحْمِهَا فَيُوْضَعُ فِي مِيْزَانِكِ سَبْعِيْنَ ضِعْفَاً»، فَقَالَ أَبُو سَعِيْدٍ: يَا رَسُولَ اللهِ هَذَا لِآلِ مُحَمَّدٍ خَاصَّةً فَإِنَّهُمْ أَهْلٌ لِمَا اخْتُصُّوا بِهِ مِنَ الخَيْرِ أَوْ لِآلِ مُحَمَّدٍ وَالْمُسْلِمِيْنَ عَامَّةً؟ قَالَ: «لِآلِ مُحَمَّدٍ خَاصَّةً وَالْمُسْلِمِيْنَ عَامَّةً». - هذا الحديث بهذا اللفظ قال عنه الألباني: موضوع. يُنْظر: ضعيف الترغيب والترهيب للألباني (١/ ٣٣٨). (١٢) مابين القوسين سقط من (ب). (١٣) يُنْظَر: بدائع الصنائع في ترتيب الشرائع (٥/ ٧٩)، الجوهرة النيرة على مختصر القدوري (٢/ ١٩٠)، اللباب في شرح الكتاب (٣/ ٢٣٦).