(٢) سورة البقرة من الآية (٢٣٥). (٣) وَكَانَ إِسَافٌ وَنَائِلَةُ رَجُلًا وَامْرَأَةً مِنْ جُرْهُمٍ هُوَ إِسَافُ بْنُ بَغِيٍّ وَنَائِلَةُ بِنْتُ دِيكٍ فَوَقَعَ إِسَافُ عَلَى نَائِلَةَ فِي الْكَعْبَةِ، فَمَسَخَهُمَا الله حَجَرَيْنِ، ذكر اليعقوبي: أن عمرو بن لحي وضع هبل عند الكعبة، فكان أول صنم وضع بمكة؛ ثُمَّ وضعوا به "إساف ونائلة"، كل واحد منهما على ركن من أركان البيت؛ فكان الطائف إذا طاف بدأ "بإساف" فقبله وختم به. انظر: تفسير ابن كثير (١/ ٢٠٠)، وأخبار مكة للأزرقي (٢/ ٢٣). (٤) سورة البقرة من الآية (١٥٨). (٥) في (ج): به. (٦) في (ب، ج): بقدر. (٧) في (ب، ج): ثبت (٨) السعي بين الصفا والمروة عند أبي حنيفة، ورواية عن أحمد: واجب، ويجبر بدم، وعند مالك، والشافعي، و أحمد في رواية: أنه ركن من أركان الحج لايتم إلا به، ولا يجبر بدم، وفي رواية لأحمد: أنه سنة ليس بركن ولا واجب. انظر: بدائع الصنائع (٢/ ١٣٣)، بداية المجتهد (١/ ٣٤٤)، المجموع (٨/ ٨١)، الإنصاف (٩/ ٢٢٩). (٩) انظر: الأسرار (ص ٥٦). (١٠) انظر: المبسوط (٤/ ١٤).