(٢) يُنْظَر: بِدَايَةُ المُبْتَدِي (١/ ١٦٣). (٣) المقصود بالعلماء الثلاثة: (أَبِي حَنِيفَةَ، وأَبِي يُوسُف، ومُحَمَّد)، خلافاً لزفر. يُنْظَر: اللباب شرح الكتاب (٣/ ٣٧٢). (٤) يُنْظَر: الجامع الصغير مع شرحه لمُحَمَّد بن الحسن (٤/ ٥٤١)، المبسوط؛ للسرخسي (١٢/ ٢٠٤). (٥) المقصود به زُفَر -رحمه الله-. يُنْظَر: الهداية شرح البداية (٣/ ١٤٩). (٦) يُنْظَر: المرجع السابق. (٧) يُنْظَر: بدائع الصنائع (٦/ ٢٤)، تبيين الحقائق؛ للزيلعي (٤/ ٢٧٨) (٨) يُنْظَر: الهداية شرح البداية (٣/ ١٤٩). (٩) [ساقط] من (ج). (١٠) يُنْظَر: المبسوط؛ للسرخسي (١٩/ ١٩). (١١) يُنْظَر: الهداية شرح البداية (٣/ ١٤٩). (١٢) وإلى هذا القول ذهب متأخري الحنفية، ومشايخ بَلْخ. يُنْظَر: اللباب شرح الكتاب؛ للغنيمي (٣/ ٣٧٢). (١٣) مُحَمَّد بن شجاع أبو عبدالله البغدادي الحنفِي، ويعرف بابن الثلجي، سمع من ابن علية، ووكيع، وكان من بحور العلم، وكان صاحب تعبد وتهجد، ومات وهو ساجد، له كتاب المناسك، قال الذهبي: كان يقف فِي القران، وينال من الكبار (ت ٢٦٦ هـ). يُنْظَر: سير أعلام النبلاء (١٢/ ٣٧٩)، شذرات الذهب (٢/ ١٥١). (١٤) [ساقط] من (أ) و (ب). (١٥) مُحَمَّد بن سلمة، الإمام المفتي، أبو عبد الله، الحراني، روى عنه الإمام أحمد، قال ابن سعد: كان ثقة فاضلا له رواية وفتوى، روى له مسلم والأربعة، (ت ١٩٢ هـ). يُنْظَر: الثقات (٩/ ٥١)، الوافِي بالوفيات (٣/ ١٠٢). (١٦) بَلْخ: مدينة مشهوره بخراسان ولاية بلخ شمال أفغانستان و عاصمتها مزار شريف. معجم البلدان (١/ ٤٧٩). (١٧) وهو المعتمد عند المتأخرين قول زُفَر، وعللوه بسبب قلة الأمانة وفساد الذمم. يُنْظَر: المحيط البرهاني (١٠/ ٧٨٧). (١٨) [ساقط] من (ج). (١٩) عمر بن عبدالعزيز بن عمر بن مازة أبو مُحَمَّد برهان الأئمة حسام الدين المعروف بالصدر الشهيد، من تصانيفه: الفتاوى الكبرى والصغرى، الجامع الصغير، الواقعات الحسامية، استشهد فِي سنة (٥٣٦ هـ). يُنْظَر: الجواهر المضية (٢/ ٦٤٩)، تاج التراجم (٢١٧)، سير أعلام النبلاء (٢٠/ ٩٧).