(٢) السَّبّابة: الإصبَع الّتي تلِي الْإِبْهَام، وَهِي المُسَبِّحة عِنْد المُصَلِّين. انظر: تهذيب اللغة (١٢/ ٢٢٠).(٣) عبد اللَّه بن عمربن الخطاب القرشي، هاجر وهو ابن عشر سنين، وكان ابن عمر من أئمة الدين، روى عَنْهُ: ابْنُ عَبَّاس، وجابر، والأغر المزني من الصحابة. وروى عَنْهُ من التابعين بنوه: سالم، وعبد اللَّه، مات سنة اثنتين أو ثلاث وسبعين. يُنْظَر: الإصابة في تمييز الصحابة (٤/ ١٦١)، وأسد الغابة ط العلمية (٣/ ٣٣٦).(٤) أخرجه النسائي في سننه (أبواب الطهارة/ بَابُ مَا جَاءَ فِي مَسْحِ الْأُذُنَيْنِ/ ٤٣٩)، والدارقطني في السنن (كتاب الطهارة/ بَابُ مَا رُوِيَ مِنْ قَوْلِ النَّبِيِّ -صلى الله عليه وسلم-: «الْأُذُنَانِ مِنَ الرَّأْسِ» / ٣٧١)، والبيهقي في السنن الكبرى (جُمَّاعُ أَبْوَابِ سُنَّةُ الْوُضُوءِ وَفَرْضِهِ/ باب غسل اليدين/ ٢٥٣)، وَهَذَا إسْنَادٌه صَحِيحٌ. انظر: نصب الراية (١/ ٢٣).(٥) أخرجه النسائي في سننه (أبواب الطهارة/ بَابُ مَا جَاءَ فِي مَسْحِ الْأُذُنَيْنِ/ ٤٣٩)، والدارقطني في السنن (كتاب الطهارة/ بَابُ مَا رُوِيَ مِنْ قَوْلِ النَّبِيِّ -صلى الله عليه وسلم-: «الْأُذُنَانِ مِنَ الرَّأْسِ» / ٣٧١)، والبيهقي في السنن الكبرى (جُمَّاعُ أَبْوَابِ سُنَّةُ الْوُضُوءِ وَفَرْضِهِ/ باب غسل اليدين/ ٢٥٣)، وَهَذَا إسْنَادٌه صَحِيحٌ. انظر: نصب الراية (١/ ٢٣)(٦) أخرجه البخاري في صحيحة (كتاب الطلاق/ باب اللعان/ ٥٣٠٢)، ومسلم في صحيحه (كتاب الصيام/ بَابُ وُجُوبِ صَوْمِ رَمَضَانَ لِرُؤْيَةِ الْهِلَالِ/ ١٠٨٠).
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute