(٢) "رجع" في (ب) و (ج)، و"يرجعى" في (أ). (٣) هذه الكلمة بين الكلمتين تتم المعنى فنقول لما في (ب) " ثم برئ من ". (٤) ما بين المعقوفتين كلام في (أ) لم يعرف معناه وهو "برئ " في (ب). (٥) سقط من (ج). (٦) "أثاره" في (ب). (٧) حملقَ الرجلُ، إِذا أدَار حماليق عينه في نظره. والحملاق والحُمْلوق واحد، وهو باطن الجفن. جمهرة اللغة (٢/ ١١٤٣)، الزاهر في معاني كلمات الناس (٢/ ٧١). (٨) المبسوط للسرخسي (١٣/ ١٠٨). (٩) ينظر: الجامع الصغير وشرحه النافع الكبير (ص: ٣٤٩). (١٠) "ومعنى" في (ج). (١١) لم أجد لهذا المثل مصدراً. (١٢) المحيط البرهاني (٦/ ٥٤٥). (١٣) سبق ترجمته ص ٩٨. (١٤) اصطلاح شيخ الإسلام يطلق على كل من تصدر للإفتاء، وحل مشاكل الناس، والإجابة على تساؤلاتهم، وقد اشتهر بذلك مجموعة من علماء المائة الخامسة والسادسة، ويقصد به هنا شيخ الإسلام خواهر زاده. ينظر للنص: مصطلحات المذاهب الفقهية (٩٤). (١٥) المنتقى للحاكم الشهيد محمد بن محمد بن أحمد بن عبدالله، المروزي البلخي، قتل شهيداً في ربيع الآخر، سنة ٣٤٤ هـ. الطبقات الجواهر المضية في طبقات الحنفية (٢/ ٤٤١)، الفوائد البهية (٣٠٥). قال في المنتقى: "أنه إذا جن في صغره أو كبره مرة واحدة فذلك عيب فيه أبداً، ولم يعادوه، وفي الجامع الصغير يقول: الجنون عيب أبداً، وهذا لأن الجنون آفة تحل بالدماغ، وهي إذا تمكنت لا تزول، هكذا قاله أهل الطب، وإذا بقت في نفسه كان للمشتري حق الرد إن لم يجن في يده". المحيط البرهاني في الفقه النعماني (٦/ ٥٤٥).