(٢) سبق تخريجه ص ١٥٠. (٣) المغرب (١/ ٣٣٨). (٤) قال في الهداية "قال: "ولا اللبن في الضرع" للغرر فعساه انتفاخ، ولأنه ينازع في كيفية الحلب، وربما يزداد فيختلط المبيع بغيره " الهداية في شرح بداية المبتدي (٣/ ٩٧٣). (٥) سقطتا من (ب). (٦) المبسوط (١٢/ ١٩٥). (٧) ما بين المعقوفتين سقط من (ج). (٨) سقط من (ب). (٩) جزء من قوله تعالى: {فِي بِضْعِ سِنِينَ لِلَّهِ الأَمْرُ مِن قَبْلُ وَمِن بَعْدُ وَيَوْمَئِذٍ يَفْرَحُ الْمُؤْمِنُونَ} [الروم: ٤]. (١٠) الجهات الستّ، كخَلْفٍ، وقُدّام، وفَوْقٍ، وتَحْتٍ، ويَمْنَةٍ، ويَسْرَةٍ، ووَراءٍ، ومكانٍ، ونحو ذلك، وإنما كانت الجهات الست مبهمة من حيث كانت متوقفة في معقوليتها على ما تضاف إليه مثل: فوق وتحت وأمام وخلف، فحمل عليه من ظروف المكان ما كان متوقفاً في معقوليته على مضافه مثل: لدى وعند وتلقاء وتجاه وحذاء ووسط وبين، ونحو ذلك. شرح المفصل لابن يعيش (١/ ٤٢٦)، أمالي ابن الحاجب (٢/ ٥٦٦)، شرح شافية ابن الحاجب (١/ ١٦٩).