(٢) يُنْظَر: الْمُغْرب في ترتيب الْمُعْرب (ص ٤٦).(٣) يُنْظَر: الهداية شرح البداية (٤/ ١٤٧٣).(٤) يُنْظَر: المرجع السابق.(٥) يُنْظَر: المبسوط للسرخسي (١٢/ ١٥ - ١٦)، العناية شرح الهداية (٩/ ٥١٨)، البناية شرح الهداية (١٢/ ٥٥).(٦) يُنْظَر: بداية المبتدي (ص ٢٢٠).(٧) - الْمَكْرُوْهُ لُغَةً: ضِدُّ الْمَحْبُوْبِ، وَكَرِهُتُ الشَّيْءَ: إذَا لَمْ تُرِدْهُ وَلَمْ تَرْضَهُ. يُنْظَر: الْمُغْرِب في ترتيب الْمُعْرَب (ص ٤٣٧)، النهاية لابن الأثير (٤/ ١٦٩).- الْمَكْرُوْهُ اصطلاحًا: يُقَسِّمُ الحنفية المكروه إلى قسمين، هما:القسم الأوَّل: مَكْرُوْهٌ تَنْزِيْهًا: وَهُوَ مَا طَلَبَ الشَّارِعُ الْكَفَّ عَنْهُ طَلَبَاً غَيْرَ جَازِمٍ، أَوْ هُوَ مَا يُثَابُ تَارِكُهُ وَلَا يُعَاقَبُ فَاعِلُهُ، وَهَذَا التعريف موافق لتعريف الجمهور للمكروه.القسم الثَّانِي: مَكْرُوْهٌ تَحْرِيْمَاً: مَا طَلَبَ الشَّارِعُ الْكَفَّ عَنْهُ بِجَزْمٍ بِدَلِيْلٍ ظَنِّيٍّ فِيْهِ شُبْهَةٌ. يُنْظَر: شرح التلويح على التوضيح للتفتازاني (٢/ ٢٥٢)، تكملة فتح القدير (١٠/ ٤)، التعريفات للجرجاني (ص ٢٢٨).(٨) يُنْظَر: المبسوط للسرخسي (١٢/ ١٤)، بدائع الصنائع في ترتيب الشرائع (٥/ ٨١)، تبيين الحقائق شرح كنز الدقائق (٦/ ٩).(٩) يُنْظَر: الهداية شرح البداية (٤/ ١٤٧٤).(١٠) في (ب): (في).(١١) في (أ): (يبلغ).(١٢) في (ب): (ينقلص).(١٣) في (ب): (يتأذَّى).(١٤) في (أ): (لأن).(١٥) سقطت من (أ).(١٦) في (ب): (كالذي).(١٧) يُنْظَر: المبسوط للسرخسي (١٢/ ١٥)، بدائع الصنائع في ترتيب الشرائع (٥/ ٧٨)، البناية شرح الهداية (١٢/ ٥٦).
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute