(٢) أخرجه البخاري من حديث نافع عن عبدالله ابن عمر بلفظه، كتاب الحيل، باب ما يكره من التناجش، رقم (٦٩٦٣)، (٩/ ٢٤)، ومسلم في صحيحه، كتاب البيوع، باب تحريم بيع الرجل على بيع أخيه، وسومه على سومه، وتحريم النجش، وتحريم التصرية، رقم (١٣ - ١٥١٦)، (٣/ ١١٥٦). (٣) أخرجه البخاري في صحيحه من حديث أبي هريرة -رضي الله عنه-، أن رسول الله -صلى الله عليه وسلم- قال: «إياكم والظن، فإن الظن أكذب الحديث، ولا تحسسوا، ولا تجسسوا، ولا تناجشوا، ولا تحاسدوا، ولا تباغضوا، ولا تدابروا، وكونوا عباد الله إخواناً»، كتاب الأدب، باب "يأيها الذين ءامنوا اجتبوا كثيرا من الظن إن بعض الظن إثم ولا تجسسوا " [الحجرات: ١٢]، رقم (٦٠٦٦)، (٨/ ١٩)، ومسلم، كتاب االبر والصلة والأدب، باب تحريم الظن والتجسس والتنافس والتناجش ونحوها، رقم (٣٠ - ٢٥٦٣)، (٤/ ١٩٨٥). (٤) المغرب (ص: ٤٥٦). (٥) بدائع الصنائع (٥/ ٢٣٣). (٦) سقط من (ب). (٧) "يستام" في (ب) و (ج). (٨) "أي مال" في (أ). (٩) في (ب) وهي في هامش (أ). (١٠) أنس بن مالك بن النضر بن ضمضم بن زيد النجاري الخزرجي الأنصاري، أبو ثمامة، أو أبو حمزة: صاحب رسول الله -صلى الله عليه وسلم- وخادمه. ولد بالمدينة، وأسلم صغيراً، وخدم النبي -صلى الله عليه وسلم- إلى أن قبض. روى عن النبي وأبي بكر وعمر وعثمان وابن مسعود وغيرهم. يعد من مفسري الصحابة الذين ليس لهم تصانيف. رحل إلى دمشق بعد وفاة النبى -صلى الله عليه وسلم- ومنها إلى البصرة، فكان آخر من مات فيها من الصحابة. روى عنه رجال الحديث ٢٢٨٦ حديثاً. تهذيب التهذيب (١/ ٣٧٦)، تاريخ الطبري (١١/ ٦٧٤)، التاريخ الكبير (٢/ ٢٧)، المتفق والمفترق (١/ ١٢٠). (١١) أخرجه أحمد في مسنده من حديث أبي بكر الحنفي عن أنس بن مالك -رضي الله عنه-، رقم (١١٩٦٨)، والنسائي في سننه، كتاب البيوع، باب البيع فيمن يزيد، رقم (٤٥٠٨)، (٧/ ٢٥٩). (١٢) "مال" في (أ).