(٢) أي: مراد الامام القدوري من الأشفار. يُنْظَر: البناية شرح الهداية (١٣/ ١٨٢). (٣) الهداية شرح البداية (٤/ ١٨١). (٤) قال البابرتي: قالَ الْمصَنِّفُ: يَحْتَملُ أنَّ مرَادَهُ الأَهْدَابُ مجَازًا، ولَعَلَّهُ قالَ ذَلكَ دَفعًا لتَخْطِئَةِ منْ خطَّأَ محَمَّدًا في إطلَاقِ الأَشْفَارِ علَى الأَهْدَابِ. يُنْظَر: العناية شرح الهداية (١٥/ ٢٧١). (٥) غير واضحة في (أ) و (ب). (٦) سقط في (ب). (٧) وفي (ب) (حروف)، وهي الصواب لموافقتها سياق الكلام. (٨) يُنْظَر: المبسوط؛ للشيباني (٤/ ٤٤٢). (٩) هو: أبو محمد عبدالله بن مسلم بن قتيبة الدينوري، وقيل المروزي، النحوي اللغوي، كان فاضلاً ثقة، سكن بغداد وحدث بها عن إسحاق بن راهويه. ومن تصانيفه: "غريب القرآن الكريم" و"غريب الحديث" و"عيون الأخبار" و"مشكل القرآن" و"مشكل الحديث" و"طبقات الشعراء"، (ت ٢٧٦ هـ). يُنْظَر: البلغة (١٢٧)، وفيات الأعيان (٣/ ٤٢). (١٠) يُنْظَر: عيون الأخبار (٢/ ٦٨). (١١) وفي (ب) (وهي). (١٢) زيادة في (ب). (١٣) يُنْظَر: المغرب في ترتيب المعرب (١/ ٤٤٧)، طلبة الطلبة (٣٢٩).