(٢) "الأرفق" في (ب). (٣) سقط من (ب). (٤) قال في الهداية: "لأن طلب الشفعة يدل على اختياره الملك فيها؛ لأنه ما ثبت فيها إلا لدفع ضرر الجوار، وذلك بالاستدامة، فيتضمن ذلك سقوط الخيار سابقاً عليه" الهداية شرح بداية المبتدئ (٣/ ٩٥٥). (٥) المبسوط للسرخسي (١٣/ ٥١). (٦) سقط من (ب). (٧) "المبيع" في (ب). (٨) سقط من (ب). (٩) طمس من (ب). (١٠) قال في الهداية: "ومن باع عبداً على أنه خباز أو كاتب، وكان بخلافه: فالمشتري بالخيار، إن شاء أخذه بجميع الثمن، وإن شاء ترك؛ لأن هذا وصف مرغوب فيه" الهداية شرح بداية المبتدئ (٣/ ٩٥٦). (١١) في (ب) وهي في هامش (أ). (١٢) "والمجهول" في (ب). (١٣) سقط من (ج). (١٤) هذا اللفظ من ألفاظ القاعدة (المجهول والمعلوم) ومعنى هذه القاعدة ومدلولها: المجهول هنا: يراد به مجهول الذّات أو الوجود، فإذا ضمّ العقد أو التّصرّف شيئاً مجهولاً أو مشكوكاً في وجوده إلى شيء معلوم الوجود فإنّ الكلّ يصير مجهولاً، وإذا صار الكلّ مجهولاً بطل العقد أو التّصرّف؛ لأنّ العقد لا يصحّ على مجهول. قال في المبسوط: "وضم المجهول إلى المعلوم يوجب جهالة الكل". المبسوط للسرخسي (١٣/ ٧)، موسوعة القواعد الفقهية (١٠/ ٥١٦). (١٥) "فرساً" في (ب)، وفي (أ) "قريباً" والصحيح ما أثثبته. (١٦) في هامش (أ) (مشي الهملاج من البراذين، وهي مشي سهل كالرهوجة … ؟ ..... ) الهملجة: حسن سير الدابة في سرعة وبخترة. الذكر والأنثى الهِمْلاجُ -بالكسر- من البراذين، وهي من الخيل: ما كان من غير نتاج العراب. ينظر: كتاب العين (٤، ١١٨)، وتهذيب اللغة (١٥، ٤٢)، والقاموس المحيط (١، ٢١٠). (١٧) ينظر: المبسوط للسرخسي (١٣/ ٢٠). (١٨) "يقتضيه العقد؛ لأن العقد" زيادة في (ب)، وهي في هامش (أ).