(٢) في (ب) "الإيجاب". (٣) في (ب) "في البيع" بزيادة "في". (٤) ينظر: تبيين الحقائق شرح كنْز الدقائق وحاشية الشلبي (٤/ ٤) (٥) مراده كتاب البداية، واسمه بداية المبتدي في الفروع، فقه حنفي، وهو مختصر، ذكر فيه أنه جمع بين (مختصر القدوري)، و (الجامع الصغير). واختار ترتيب (الجامع) تبركاً بما اختاره: محمد بن الحسن، وهو مطبوع لمؤلفه شيخ الإسلام برهان الدين علي أبي بكر المرغيناني (ت ٥٩٣). كشف الظنون (١/ ٢٢٧) (٦) قال في الهداية " والموضوع للإخبار قد استعمل فيه فينعقد به " الهداية شرح بداية المبتدئ (٣/ ٩٣٩). (٧) لم يرد في الأحاديث -على حد علمي - ما يدل صراحة على أن رسول الله -صلى الله عليه وسلم- استعمل لفظ الماضي في مبايعاته، إلا أن الناس قد تعارفوا على استعمال هذا اللفظ، وأقرهم الإسلام عليه، وعليه فإن الغالب هو أن الرسول -صلى الله عليه وسلم- يكون قد استخدمه في عقوده وتعاملاته المالية، وبناءً على هذا الظن الغالب يصرح بعض الفقهاء أن الرسول -صلى الله عليه وسلم- قد استعمله. ينظر: بيوع الآجال في الفقه الإسلامي، دراسة مقارنة. ص (٢٣٦).