(٢) يُنْظَر: الجوهرة النيرة (١/ ١٣٩). (٣) هما أبي حَنِيفَةَ وأبي يوسف. يُنْظَر: الفَوَائِد البهية (٢٤٨). (٤) يُنْظَر: فَتْحُ الْقَدِيرِ (٢/ ٣٧٧)، العناية (٢/ ٣٣٧). (٥) رَوَاهُ أحمد في مسنده (١٣٨ - ١/ ٢١)، وابن أبي شيبة في مصنفه (٩٤٩٨ - ٣/ ٦٠). والْبَيْهَقِي في سننه الكبرى (٨٢٧٤ - ٤/ ٢١٨) وقال شعيب الأرناؤوطي: إسناده صحيح على شرط الشيخين. (٦) رَوَاهُ أحمد في مسنده (٦٧٣٩ - ٢/ ١٨٥)، وقال الألباني: صحيح (السلسلة الصحيحه: ٤/ ١٣٨). (٧) أخرجه أحمد في مسنده (٦٧٣٩ - ٢/ ١٨٥)، وقال شعيب الأرناؤوط: إسناده ضعيف على خلاف في صحابيه. (٨) رَوَاهُ مسلم في صحيحه (١٥٩٩)، كتاب المساقاة، باب أخذ الحلال وترك الشبهات، من حديث النعمان بن بشير. (٩) هو: الحسن بن زياد اللؤلؤي. يُنْظَر: (تاريخ بغداد: ٧/ ٣١٤)، و (سِيَرُ أَعْلَامِ النُّبَلَاء: ٩/ ٥٤٣)، و (الأَعْلَام للزركلي: ٢/ ١٩١). (١٠) يُنْظَر: الْمُحِيط الْبُرْهَاني (٢/ ٦٥٠)، تُحْفَةِ الْفُقَهَاء (١/ ٢١٦). (١١) يُنْظَر: المَبْسُوط للِسَّرَخْسِي: ٣/ ١٠٥، ١٠٦، الفَتَاوَى الْهِنْدِيَّة (١/ ٢٠٠).