(٢) يُنْظَر: بَدَائِعُ الصَّنَائع (٢/ ١٠٧)، الْبَحْرُ الرَّائِق (٢/ ٣٠١). (٣) أخرجه أحمد في مسنده (٢٣٢٧١ - ٥/ ٣٨٠)، قال شعيب الأرناؤوط: إسناده صحيح رجاله ثقات رجال الشيخين. (٤) أخرجه ابن أبي شيبة في مصنفه عنه -رضي الله عنه- (٣/ ٤٠)، باب ما ذكر في الصائم يتلذذ بالماء ولم أعثر على حكم لهذا الأثر. (٥) يُنْظَر: الْبَحْرُ الرَّائِق (٢/ ٣٠١)، حاشية ابن عابدين (٢/ ٤١٩). (٦) الإِثْمِدُ: بكسر الهمزة والميم الكحل الأسود، المصباح المنير (١/ ٨٤). (٧) المُرَوَّح: أراد المطيب بالمسك فقال: مروح بالواو، إنما هو من الريح، ولذلك أن أصل الريح الواو، وإنما جاءت الواو ياء لكسرة الراء قبلها، فإذا رجعوا إلى الفتح عادت الواو، الا ترى أنهم قالوا: تروّح بالمروحة بالواو، وجمعوا الريح فقالوا: أرواح، غريب الحديث لابن سلام (١/ ٣٢٨). (٨) أخرجه أبو داود في سننه (٢/ ٢٨٢)، باب في الكحل عند النوم للصائم، من حديث عبدالرحمن بن النعمان بن معبد بن هوذة عن أبيه عن جده، وقال أبو داود: قال لي يحيى بن معين: هو حديث منكر، يعني حديث الكحل ا. هـ، رَوَاهُ ابن ماجه في سننه (٣٤٩٦)، كتاب الطب، باب الكحل بالإثمد. من حديث جابر -رضي الله عنه-. وضعفه الألباني في ضعيف أبي داود (٥/ ٣٧٧). (٩) يُنْظَر: الْعِنَايَة شرحُ الهِدَايَة (٢/ ٣٣١). (١٠) يُنْظَر: الهِدَايَة شرح البداية (١/ ١٢٣). (١١) يُنْظَر: الْعِنَايَة شرحُ الهِدَايَة (٢/ ٣٣٠).