(٢) يُنْظَر: المَبْسُوط (٣/ ١١٧)، تُحْفَةِ الْفُقَهَاء (١/ ٣٥٢). (٣) يُنْظَر: الأم (٢/ ٩٧)، الْمَجْمُوع (٦/ ٣٢٤). (٤) الخُلَاصَة الغزاليَّة (١/ ٢١١). (٥) يُنْظَر: المَبْسُوط للِسَّرَخْسِي (٣/ ١١٨). (٦) هو: سفيان بن سعيد بن مسروق الثوري، من بني ثور بن عبد مناة، من مضر، أبو عبد الله: أمير المؤمنين في الحديث. كان سيد أهل زمانه في علوم الدين والتقوى. ولد ونشأ في الكوفة، وراوده المنصور العباسي على أن يلي الحكم، فأبى وخرج من الكوفة، فسكن مكة والمدينة، ثم طلبه المهدي، فتوارى، وانتقل إلى البصرة فمات فيها مستخفيا، له من الكتب: الجامع الكبير، والجامع الصغير. يُنْظَر: ثقات ابن حبان (٦/ ٤٠١)، التاريخ الكبير (٦/ ٤٠١)، الجرح والتعديل (٤/ ٢٢٢). (٧) يُنْظَر: الاستذكار (٣/ ٣١٨)، الْمُغْنِي (٣/ ٣٦). (٨) رَوَاهُ الْبَيْهَقِي في سننه الكبرى (٨٣٢٩ - ٤/ ٢٢٩)، والدَّارقُطنيّ في سننه (٢/ ١٧٩). وقال الألباني في إرواء الغليل (٤/ ٨٦): صحيح. (٩) يُنْظَر: بَدَائِعُ الصَّنَائع (٢/ ٩٩). (١٠) سورة البقرة الآية (٢٨٦). (١١) يُنْظَر: البناية شرح الهِدَايَة (٣/ ٣٦). (١٢) سورة البقرة الآية (١٨٧). (١٣) هكذا هي في (ب) وفي (أ) (كالمحمول على) ولعل ما أثبته هو الصواب لموافقته سياق الكلام. (١٤) سورة الحج الآية (٧٨). (١٥) يُنْظَر: الْعِنَايَة شرحُ الهِدَايَة: ٢/ ٣٢٧. (١٦) هو: أبو بكر بن مسعود بن أحمد، علاء الدين. منسوب إلى كاسان بلدة بالتركستان، خلف نهر سيحون، من أهل حلب. من أئمة الحنفية. كان يسمى (ملك العلماء) أخذ عن علاء الدين السمرقندي، وشرح كتابه المشهور (تُحْفَةِ الْفُقَهَاء) تولى بعض الأعمال لنور الدين الشهيد، وتوفي بحلب. من تصانيفه: (البدائع)، و (السلطان المبين في أصول الدين). يُنْظَر: (الجواهر المضية ٢/ ٢٤٤)، و (الأَعْلَام للزركلي: ٢/ ٧٠)، و (معجم المؤلفين: ٣/ ٧٥). (١٧) يُنْظَر: بَدَائِعُ الصَّنَائع (٢/ ٩١).