(٢) يُنظر: المبسوط (١٦/ ١٤٣)، تبيين الحقائق (٤/ ٢٠٩). (٣) هو حذيفة بن اليمان -اليمان: لقب حِسل- بن جابر العبسيّ، أبو عبد الله، صحابي جليل، صاحب الفتوح بالعراق، وصاحب سر رسول الله -صلى الله عليه وسلم- في المنافقين، حارب مع الرسول في غزوة الخندق، وأبلى فيها بلاءً حسنًا، وكان كثير الحديث عن الموت، مذكرًا به أصحابه، وكان في السِّلم عابدًا ورعًا، وفي الحرب فارسًا مغوارًا، وهو الذي فتح همدان، والدَّينَور، والريِّ، مات/ بعد مقتل عثمان -رضي الله عنه- سنة ٣٦ هـ. ترجمته في: الاستيعاب (١/ ٣٣٤)، أسد الغابة (١/ ٧٠٦)، سير أعلام النبلاء (٢/ ٣٦١)، الإصابة (٢/ ٣٩). (٤) القابلة: هي التي تتلقى الولد عند ولادة المرأة. تحرير ألفاظ التنبيه (١/ ٢٤٥). (٥) أخرجه: الدارقطني في سننه (٥/ ٤١١٦)، رقم (٤٥٥٦)، وقال: «فيه محمد بن عبد الملك لم يسمعه من الأعمش بينهما رجل مجهول»، والبيهقي في السنن الكبرى (١/ ١٥١)، رقم (٢١٠٤٧)، وضعفه الألباني في إرواء الغليل (٨/ ٣٠٦)، رقم (٢٦٨٤). (٦) تقدم ذكره والكلام عليه، وهو من رواية الزهري، ص (٩٨). (٧) سقطت من النسختين، وهي زيادة من الهدية (٣/ ١١٧). (٨) الهداية (٣/ ١١٧). (٩) القرحة: هي الجرح في البدن من السِّلاح أو البثور. لسان العرب (٢/ ٧٥٥)، مادة: «قرح». (١٠) العِنِّين: هو: من لا يصل إلى النساء، أو يصل إلى الثيب دون الأبكار، أو هو من لا يقدر على الجماع لمانع منه ككبر سن أو سحر. ينظر: الدر المختار (١/ ٢٤٤)، النهر الفائق (٢/ ٤٧٠). (١١) المبسوط (١٠/ ١٥٦).