(٢) يُنْظَر: المَبْسُوط (٣/ ١٧٩)، الفَتَاوَى الْهِنْدِيَّة (١/ ١٩٩). (٣) الحديث بهذا اللفظ لم أعثر له على تخريج، ولكني وجدت ما أخرجه الْبُخَارِيُ في صحيحه في باب مرض النبي -عليه الصلاة والسلام- ووفاته (٦/ ١٣) ما رَوَاهُ عن عائشة -رضي الله عنها- أنها قالت (دخل عبد الرحمن بن أبي بكر ومعه سواك يستن به، فنظر إليه رسول الله -عليه الصلاة والسلام-، فقلت له: أعطني هذا السواك يا عبد الرحمن، فأعطانيه، فقضمته، ثم مضغته، فأعطيته رسول الله -عليه الصلاة والسلام- فاستن به، وهو مستند إلى صدري. (٤) يُنْظَر: الْعِنَايَة شرحُ الهِدَايَة: ٢/ ٣٤٨. (٥) هو: عمر بن عبدالعزيز بن عمر بن مازة، أبو مُحَمَّد، حسام الدين، الحنفي، المعروف بالصدر الشهيد فقيه، أصولي، من أكابر الحنفية، تفقه على والده برهان الدين الكبير عبد العزيز، وناظر العلماء ودرس للفقهاء، وكان الملوك يصدرون عن رأيه، وتوفي شهيداً، من تصانيفه: "الفتاوى الكبرى"، و"الفتاوى الصغرى"، و"عمدة المفتي والمستفتي"، و"شرح أدب القاضي"، و"رح الجامع الصغير"، و"الواقعات الحسامية". يُنْظَر: (الجواهر المضية: ١/ ٣٩١)، و (الفَوَائِد البهية: ص ١٤٩)، و (الأَعْلَام للزركلي: ٥/ ٥٠١). (٦) يُنْظَر: تُحْفَةِ الْفُقَهَاء (١/ ٣٦٧)، بَدَائِعُ الصَّنَائع (٢/ ١٠٦). (٧) يُنْظَر: الجامع الصغير وشرحه النافع: ١/ ١٢١. (٨) في (ب) (الناس). (٩) سورة البقرة الآية (١٥٨). (١٠) يُنْظَر: الفَتَاوَى الْهِنْدِيَّة (١/ ١٢٩). (١١) يُنْظَر: مغني المحتاج (١/ ٥١٣). (١٢) يُنْظَر: المَبْسُوط للِسَّرَخْسِي (٤/ ٨٨).