(٢) انظر: المبسوط (٢٧/ ٨٤). (٣) انظر: المغرب في ترتيب المعرب (١/ ٩٤). (٤) في (ب): عام. (٥) انظر: بداية المبتدي (١/ ٤٩) (٦) أخرجه ابن أبي شيبة في "مسنده" (١/ ٢٢٤) برقم: [٣٣٠]، وأخرجه ابن ماجه في "سننه" باب: [رَفْعِ الصَّوْتِ، بِالتَّلْبِيَةِ] (٢/ ٩٦٧) برقم: [٢٨٩٦]، وأخرجه الترمذي في "سننه" باب: [مَا جَاءَ فِي فَضْلِ التَّلْبِيَةِ وَالنَّحْرِ] (٣/ ١٨٠) برقم: [٨٢٧]، من حديث ابن عمر رضي الله عنهما. وفي اسناده إبراهيم بن يزيد الخوزي، وهو متروك. وورد في حديث عمر رضي الله عنه عند البزار كما في كشف الأستار (٢/ ١٧): أنه قال لمعاوية رضي الله عنه حين أخبره أنه مرَ بأم حبيبة فطَّيبته، قال: (ارجع فاغسله عنك فإني سمعت رسول الله -صلى الله عليه وسلم- يقول: (الحاج الشعث التفل) وفي إسناده: إبراهيم الخوزي المتقدم ذكره. قال البيهقي: في المعرفة (٥/ ٥٤٨): ولوبلغ عمر رضي الله عنه ماروته عائشة رضي الله عنها لرجع إلى خبرها، وإذا لم يبلغه فسنة رسول الله -صلى الله عليه وسلم- أحق أن تتبع كما قال سالم بن عبدالله بن عمر (٧) انظر: المبسوط (٤/ ١٢٢). (٨) في (ب): الوصفين. (٩) انظر "المجموع" للنووي (٧/ ١٦٩)، و"مغني المحتاج" للخطيب (٢/ ٢٩٥).