(٢) سورة النساء من آية (٦. ( (٣) انظر: بدائع الصنائع (٧/ ١٩٣)، الاختيار (٢/ ١٠٠). (٤) سورة النساء من آية (٢). (٥) الهذي: الخَلَطَ وَالتَكَلَّمَ بِمَا لَا يَنْبَغِي. انظر: طلبة الطلبة مادة (هـ ذ ي) (ص: ٦٢)، المصباح المنير مادة (هـ ذ ي) (٢/ ٦٣٦). (٦) قال ابن القيم: (وَهَذَا لأنَّ الإنسان إنما تميَّز عَن سائر الْحَيَوَانَات بِمَا خص بِهِ من الْعلم وَالْعقل والفهم فَإِذا عدم ذَلِك لم يبْق فِيهِ إلا الْقدر الْمُشْتَرك بَينه وَبَين سَائِر الْحَيَوَانَات) مفتاح دار السعادة (١/ ١٦٧). (٧) المبسوط للسرخسي (٢٥/ ٢٢)، تبيين الحقائق (٥/ ٢١٩). (٨) انظر: الأم للشافعي (٣/ ٢٢٠)، الحاوي الكبير (٦/ ٣٣٩)، نهاية المحتاج (٤/ ٣٥٣)، تحفة المحتاج (٥/ ١٦٨). (٩) سورة النساء من آية (٦). (١٠) سورة النساء من آية (٥). (١١) قال الرافعي: (والمراد بالسفهاء البالغون العقلاء) وقال النووي: (يعنى الجهال بالأحكام) نقلًا عن القرطبي. الحاوي الكبير (٦/ ٣٥٥)، المجموع (١٣/ ٣٧٨)، و انظر: تفسير القرطبي (٥/ ٢٨). وقال الطبري: (قال عامة أهل التأويل: هم النساء والصبيان، لضعف آرائهم، وقلة معرفتهم بمواضع المصالح والمضارِّ التي تصرف إليها الأموال). تفسير الطبري (١/ ٢٩٣)، و انظر: تفسير السمعاني (١/ ٣٩٧)، تفسير ابن كثير (١/ ٩٣). (١٢) سورة النساء من آية (٥).