(٢) لم أجده. (٣) يُنْظَر: المبسوط للسرخسي (١٠/ ١٥٣)، المحيط البرهاني في الفقه النعماني (٨/ ٣٠). (٤) قيل: أن القائل هو رجُلٌ يقال له: أبو العاج الكلبي. يُنْظَر: بلاغات النساء لابن طيفور (ص ٩٩). (٥) في (أ): (شِعْر). (٦) مِيْرَة: الْمِيْرة الطعام، يُقال: (مارَ أَهْلَه) أي: أتاهم بالطعام. يُنْظَر: الْمُغرب في ترتيب المْمثعرب (ص ٤٧٧)، مختار الصحاح (ص ٣٠١). (٧) خِضاب: اسمٌ لِمَا يُختضبُ به من الحَنَّاءِ ونحوه في الكَفِّ وغيرها، وكُل ما غُيِّر لونهُ، فهو مَخْضُوبٌ، وخَضِيبٌ. يُنْظَر: مختار الصحاح (ص ٩٢)، لسان العرب (١/ ٣٥٧). (٨) في النسختين: (والثانية)، وما أثبَتُّه هو الموافق للفظ الحديث، ويدل عليه أنه هو الْمُراد للمؤلِّف قولُه بعد ذلك: (يعني بالأخرى: أن يبصرها عن شهوة). (٩) أخرَجَ أبو داود في سُنَنِه (٣/ ٤٨١) كتاب (النكاح) باب (ما يُؤْمَر به من غضِّ البَصَر) برقم (٢١٤٩) بِسَنَدِه: عن ابن بُرَيْدَة عن أبيه، قال: قال رسولُ الله -صلى الله عليه وسلم- لعليٍّ: «يَا عَلِيُّ، لَا تُتْبِعِ النَّظْرَةَ النَّظْرَةَ، فَإِنَّ لَكَ الْأُوْلَى، وَلَيْسَتْ لَكَ الْآخِرَةَ»، إسناده ضعيفٌ، فيه: عمر بن ربيعة الإيادي، قال عنه ابن أبي حاتم: سمعت أبي - أبو حاتم- يقول ذلك، وسألته عنه فقال: منكر الحديث،. يُنْظَر: الجرح والتعديل لابن أبي حاتم (٦/ ١٠٩)، المغني في الضعفاء للذهبي (٢/ ٤٦٦). - وأخرجه الترمذي (٥/ ١٠١) برقم (٢٧٧٧)، وقال: هذا حديث غريب لا نعرفه إلا من حديث شُرَيك. - وقال الحاكم في المستدرك: صحيح على شرط مسلم، ولم يُخَرِّجَاه، ووافَقَهُ الذهبي. يُنْظَر: المستدرك على الصحيحين لِلحاكِم (٢/ ٢١٢). (١٠) يُنْظَر: المبسوط للسرخسي (١٠/ ١٥٣).