(٢) يُنْظَر: الهِدَايَة (١/ ١١٠). (٣) يُنْظَر: المَبْسُوط للسَّرَخْسِي (٣/ ١١). (٤) يُنْظَر: الهِدَايَة (١/ ١١٠). (٥) يُنْظَر: المَبْسُوط للشيباني (٢/ ١١٦). (٦) هو: مالك بن أنس بن مالك الأصبحي الحميري، أبو عبد الله: إمام دار الهجرة، وأحد الأئمة الأربعة عند أهل السنة، وإليه تنسب المالكية، مولده ووفاته في المدينة. كان صلبا في دينه، بعيدا عن الأمراء والملوك، وشي به فضربه سياطا انخلعت لها كتفه. وسأله المنصور أن يضع كتابا للناس يحملهم على العمل به، فصنف الموطأ. يُنْظَر: تهذيب التهذيب (١٠/ ٥)، وفيات الأعيان (٤/ ١٣٥)، الأَعْلَام للزركلي (٥/ ٢٥٧). (٧) حكى النووي في الْمَجْمُوع عن مالك أنه لا يصحح البيع (٥/ ٥٦١)، وفي الذخيرة للقرافي (٣/ ٨٧) حكى القول بعدم صحة البيع لمُحَمَّد بن الحسن. (٨) يُنْظَر: الْحَاوِي (٥/ ٢٧٠)، وفي الْمَجْمُوع (٥/ ٥٦١) أشار إلى أن قول الشَّافِعِي ليس فيها عشر ولا خراج، وأشار إلى أن قول مالك هو عدم صحة البيع حتى لا تخلو الأرض من عشر أو خراج ثُمَّ الزم مذهب مالك بقوله: وينتقض مذهب مالك بما إذا باع الماشية لذمي ا. هـ. ولم يشر إلى أن للشافعي قولا بعدم جواز الشراء أو غيره ا. هـ، وهذا القول هو رواية عن الإمام أحمد الإنصاف (٣/ ٨٤)، كشاف القناع (٢/ ٢٢٠). (٩) هو: مُحَمَّد بن عبد الرحمن بن أبي ليلى يسار، وقيل: داود بن بلال. أنصاري كوفي. فقيه من أصحاب الرأي. ولي القضاء ٣٣ سنة لبني أمية، ثُمَّ لبني العباس. له أخبار مع أبي حَنِيفَةَ وغيره. مات بالكوفة ١٤٨ هـ. يُنْظَر: التاريخ الكبير: ١/ ١٦٢)، الجرح والتعديل (٧/ ٣٢٢)، الأَعْلَام للزركلي (٦/ ١٨٩). (١٠) يُنْظَر: الْحَاوِي (٧/ ٤٧١). (١١) المصدر السابق (٧/ ٤٧١)، وهو رواية عن الإمام أحمد، يُنْظَر: الإنصاف (٣/ ٨٤)، كشاف القناع (٢/ ٢٢٠). (١٢) هو: شريك بن عبد الله بن الحارث بن أوس بن الحارث النخعي، كنيته: أبو عبد الله كان مولده بخراسان. قال منصور بن أبي مزاحم: سمعت شريكًا يقول: ولدت ببخارى مقتل قتيبة بن مسلم سنة خمس وتسعين، ويروى شريك عن أبي إسحاق وسلمة بن كهيل روى عنه ابن المبارك وأهل العراق وولى القضاء بواسط سنة خمسين ومائة ثُمَّ ولي الكوفة بعد ذلك ومات بالكوفة سنة سبع أو ثمان وسبعين ومائة وكان في آخر أمره يخطئ فيما يروى تغير عليه حفظه فسماع المتقدمين عنه الذين سمعوا منه بواسط ليس فيه تخليط مثل يزيد بن هارون وإسحاق الأزرق وسماع المتأخرين عنه بالكوفة فيه أوهام كثيرة. يُنْظَر: ثقات ابن حبان (٦/ ٤٤٤)، التاريخ الكبير (٤/ ٢٣٧)، الجرح والتعديل (٤/ ٣٦٥). (١٣) في (ب): (لايصلح). (١٤) في (ب): (لإيفاء). (١٥) يُنْظَر: المَبْسُوط للسَّرَخْسِي (٣/ ٩، ١٠).