(٢) هذا في ظاهر الرواية أنه لو خرج بغير عذر في اعتكاف التطوع فإنه لا يفسد، وفي رواية الحسن بن زياد عن أبي حَنِيفَةَ أنه يفسد بناء على أنه مدته مقدرةٌ بيوم كالصَّوْم يُنْظَر: تُحْفَةِ الْفُقَهَاء (١/ ٣٧٤)، بَدَائِعُ الصَّنَائع (٢/ ١١٥). (٣) يُنْظَر: الفَتَاوَى الْهِنْدِيَّة (١/ ٢١٣). (٤) يُنْظَر: تَبْيِينُ الْحَقَائِق (١/ ٣٥١)، مجمع الأنهر (١/ ٣٧٩). (٥) يُنْظَر: بِدَايَةُ المُبْتَدِي (١/ ٤٢). (٦) يُنْظَر: الْبَحْرُ الرَّائِق (٢/ ٣٢٦). (٧) سورة النساء الآية (١٢٨). (٨) يُنْظَر: الهِدَايَة (١/ ١٣٣)، مجمع الأنهر (١/ ٣٧٩). (٩) يُنْظَر: بَدَائِعُ الصَّنَائع (٢/ ١١٧)، تَبْيِينُ الْحَقَائِق (١/ ٣٥١). (١٠) يُنْظَر: الْعِنَايَة شرحُ الهِدَايَة (٢/ ٣٩٧). (١١) يُنْظَر: تَبْيِينُ الْحَقَائِق (١/ ٣٥١). (١٢) يُنْظَر: الْبَحْرُ الرَّائِق (٢/ ٣٢٦). (١٣) يشير المصنف رحمه الله إلى الأحاديث الواردة في النهي عن البيع والشراء في المسجد ومنها ما أخرجه مسلم في صحيحه، باب النهي عن نشد الضالة في المسجد، وما يقوله من سمع الناشد (٢/ ٨٢)، من حديث أبي هريرة -رضي الله عنه- عن النبي - صلى الله عليه وسلم - قال: (من سمع رجلا ينشد ضالته في المسجد فليقل: لا ردها الله عليك، فإن المساجد لم تبن لهذا)، وماأخرجه النسائي في سننه الكبرى، باب ما يقول لمن يبيع أو يبتاع في المسجد (٩/ ٧٧)، من حديث أبي هريرة -رضي الله عنه- أن النبي - صلى الله عليه وسلم - قال: (إذا رأيتم من يبيع، أو يبتاع في المسجد، فقولوا: لا أربح الله تجارتك)، وصححه الألباني في صحيح الترغيب والترهيب (١/ ٧١). (١٤) يُنْظَر: الهِدَايَة (١/ ١٣٣)، مجمع الأنهر (١/ ٣٧٩). (١٥) سورة التوبة (٣٦). (١٦) سورة الحج الآية (٢٥). (١٧) يُنْظَر: الْعِنَايَة شرحُ الهِدَايَة (٢/ ٣٩٧). (١٨) يُنْظَر: مُخْتَصرُ القُدُوري (ص ٧٠). (١٩) يُنْظَر: الهِدَايَة (١/ ١٣٣)، الْبَحْرُ الرَّائِق (٢/ ٣٢٧). (٢٠) يُنْظَر: الْعِنَايَة شرحُ الهِدَايَة: (٢/ ٣٩٨)، كشف الْأَسْرَار (٢/ ٣٧٤). (٢١) يُنْظَر: المَبْسُوط (٣/ ٢١٩)، الهِدَايَة (١/ ١٣٣). (٢٢) يُنْظَر: المَبْسُوط للِسَّرَخْسِي (٣/ ٢١٩). (٢٣) التيسير في التفسير لنجم الدين أبي حفص، عمر بن محمد بن أحمد بن إسماعيل أبي حفص نجم الدين النسفي، عالمٌ بالأصول والتفسير والأدب والتاريخ، من فقهاء الحنفية، توفي سنة (٥٣٧ هـ) بسمرقند، وكتابه التفسير مخطوطاً في مكتبة أحمد الثالث برقم (١٧٥٦) ويوجد له نسخة على شكل مايكرو فيلم في جامعة الملك عبدالعزيز. يُنْظَر: الفوائد البهية (ص ١٥٠)، تاج التراجم (٣٤ - ٣٥)، معجم المؤلفين (٧/ ٣٠٥ - ٣٠٦). (٢٤) يُنْظَر: مدارك التنزيل للنسفي (٣/ ٣٥). (٢٥) يُنْظَر: الكشاف عن حقائق التنزيل: (٣/ ١٥). (٢٦) سورة مريم الآية (٢٦). (٢٧) يُنْظَر: مدارك التنزيل (٣/ ٣٥). (٢٨) المصدر السابق. (٢٩) هو صاحب الهِدَايَة رحمة الله. يُنْظَر: الهِدَايَة (١/ ١٣٣). (٣٠) بحثت عنه في كشف الْأَسْرَار للبزدوي ولم أجده، وعثرت عليه في شرح مسند أبي حَنِيفَةَ لملا علي قاري (١/ ٤٨٧)، وذكره في العناية (٢/ ٤٠٤). (٣١) هو: مُحَمَّد بن قدامة بن سيار البلخى الزاهد من صغار الآخذين عن تبع الأتباع، لم يخرج له أحد من الستة وهو مقبول عن ابن حجر من الثانية عشر. يُنْظَر: لسان الميزان (٩/ ٤١٤)، تقريب التهذيب (١/ ٥٠٣). (٣٢) هو: شجاع بن مخلد الفلاس أبو الفضل، من أهل بغداد. يروي عن هشيم والعراقيين، حدثنا عنه أحمد بن الحسن بن عبد الجبار الصوفي وغيره. مات سنة خمس وثلاثين ومائتين. يُنْظَر: (ثقات ابن حبان: ٨/ ٣١٣)، و (الجرح والتعديل: ٤/ ٣٧٩)، و (الأَعْلَام للزركلي: ٣/ ١٥٧). (٣٣) سقط من الأصل. (٣٤) هو: زكريا بن أبي زائدة، هو ابن خالد أبو يحيى الهمداني الأعمى الكوفي، سمع الشعبى وأبا اسحاق وسماكا، روى عنه الثوري ووكيع وابنه يحيى، وقال أبو نعيم: مات سنة ثمان وأربعين ومائة، وقال يحيى القطان: ليس به بأس. يُنْظَر: ثقات ابن حبان (٦/ ٣٣٤)، التاريخ الكبير (٣/ ٤٢١)، تهذيب الكمال (٩/ ٣٥٩). (٣٥) هو: عدي بن ثابت الأنصاري. عداده في أهل الكوفة. يروي عن البراء بن عازب، وأبي أمه عبدالله بن يزيد الذي روى عنه يحيى بن سعيد الأنصاري. روى عنه أهل الكوفة، مات في ولاية خالد على العراق. يُنْظَر: ثقات ابن حبان (٥/ ٢٧٠)، التاريخ الكبير (٧/ ٤٤)، الجرح والتعديل (٧/ ٢). (٣٦) هو: أبو حازم الأعرج اسمه سلمان الأشجعي مولى عزة الأشجعية عداده في أهل الكوفة يروى عن أبى هريرة روى عنه الأعمش ومنصور توفى في خلافة عمر بن عبد العزيز. يُنْظَر: ثقات ابن حبان (٤/ ٣٣٣)، التاريخ الكبير (٤/ ١٣٧)، الجرح والتعديل (٤/ ٢٩٧). (٣٧) بحثت عنه في كتب الحديث ولم أجده إلا في شرح مسند أبي حنيفة: ص ٥١٤، وذكره شراح كتب الهداية مثل: الْعِنَايَة شرحُ الهِدَايَة (٢/ ٣٩٨). (٣٨) سقط من (أ). (٣٩) يُنْظَر: الْعِنَايَة شرحُ الهِدَايَة (٢/ ٣٩٨). (٤٠) يُنْظَر: بِدَايَةُ المُبْتَدِي (١/ ٤٢). (٤١) زيادة في (ب).