انظر: تهذيب الأسماء واللغات (٢/ ٢/ ٦٢)، معجم لغة الفقهاء (ص/ ٢٩٦)، المصباح المنير (ص/ ٤٥٢). (٢) أثبته من (ج) وفي (أ، ب) الثبوت، ولعل الصواب ماأثبته لموافقته سياق الكلام. (٣) الخَلُوف: تَغَيُّرُ طَعْمِ الْفَمِ لتأَخُّرِ الطَّعَامِ. انظر: لسان العرب (٣/ ٩٣). (٤) أخرجه الشافعي بالنص برواية سفيان عن عبدالرحمن بن القاسم بن محمد قال: سمعت عائشة رضي الله عنها وقد بسطت يديها تقول: " أنا طيبت رسول الله - -صلى الله عليه وسلم- - بيدي هاتين لاحرامه حين أحرم ولحله قبل أن يطوف بالبيت " (١/ ١٢١)، وفي مسند أحمد برواية محمد بن عبيد الله، عن القاسم بن محمد، عن عائشة قالت: " طيبت رسول الله - -صلى الله عليه وسلم- لاحرامه حين أحرم، ولحله حين أحل بمنى، قبل أن يفيض " (٤١/ ٢٠٩)، برقم ٢٤٦٧٢، كما اخرجه ابن ماجة في سننه برواية علي بن محمد حدثنا خالي محمد وابو معاوية وابو أسامة عن عبيد الله عن القاسم بن محمد عن عائشة رضي الله عنها قالت: " طيبت رسول الله - -صلى الله عليه وسلم- - لاحرامه حين حرم، ولإحلاله حين حل " (٢/ ١٠١١)، برقم [٣٠٤٢] (٥) أخرجه ابن ماجه في "سننه" باب: [مَا يَحِلُّ لِلرَّجُلِ، إِذَا رَمَى جَمْرَةَ الْعَقَبَةِ] (٢/ ١٠١١) برقم: [٣٠٤٢]، (٦) متفق عليه: أخرجه البخاري في "صحيحه" باب: [الطِّيبِ عِنْدَ الإِحْرَامِ، وَمَا يَلْبَسُ إِذَا أَرَادَ أَنْ يُحْرِمَ، وَيَتَرَجَّلَ وَيَدَّهِنَ] (٢/ ١٣٦) برقم: [١٥٣٧]، وأخرجه مسلم في "صحيحه" باب: [الطِّيبِ لِلْمُحْرِمِ عِنْدَ الْإِحْرَامِ] (٢/ ٨٤٨) برقم: [١١٩٠]. (٧) أثبنه من (ب، ج)، وفي (أ) النقل. ولعل الصواب ماأثبته لموافقته سياق الكلام. (٨) في (ب، ج): غير. (٩) انظر: العناية شرح الهداية (٢/ ٤٣٢).