(٢) رواه عبدالرزاق في مصنفه (٧/ ٣٧١).(٣) سورة الأحقاف من الآية: ١٥.(٤) سورة البقرة من الآية: ٢٣٣.(٥) يُنْظَر: المحيط (٣/ ٧٠).(٦) رواه الدار قطني (٥/ ٣٠٦)، البيهقي (٧/ ٧٥٥) بلفظ: "لا رَضَاعَ بَعْدَ حَوْلَيْنِ كَامِلَيْنِ". قال ابن حجر: إِسْنَادُه صَحِيحٌ. يُنْظَر: نصب الراية (٣/ ٢١٨)، البدر المنير (٨/ ٢٧٢)، إتحاف المهرة (٧/ ٣٨٤).(٧) يُنْظَر: المحيط البرهاني (٣/ ٧٠).(٨) رواه أبو داود كتاب النكاح باب فيمن حرم به برقم (٢٠٦١)، مالك في الموطأ (٢/ ٦٠٣)، عبدالرزاق في مصنفه (٧/ ٤٥٩)، ابن أبي شيبة (٣/ ٥٤٨)، البيهقي (٧/ ٧٥٦).(٩) رواه مسلم كتاب الرضاعة باب رضاعة الكبير (٢/ ١٠٧٦) برقم (١٤٥٣) دون العدد بلفظ: عَنْ عَائِشَةَ رضي الله عنها، أَنَّ سَالِمًا، مَوْلَى أَبِي حُذَيْفَةَ كَانَ مَعَ أَبِي حُذَيْفَةَ وَأَهْلِهِ فِي بَيْتِهِمْ، فَأَتَتْ - تَعْنِي ابْنَةَ سُهَيْلٍ - النَّبِيَّ -صلى الله عليه وسلم- فَقَالَتْ: إِنَّ سَالِمًا قَدْ بَلَغَ مَا يَبْلُغُ الرِّجَالُ. وَعَقَلَ مَا عَقَلُوا. وَإِنَّهُ يَدْخُلُ عَلَيْنَا. وَإِنِّي أَظُنُّ أَنَّ فِي نَفْسِ أَبِي حُذَيْفَةَ مِنْ ذَلِكَ شَيْئًا. فَقَالَ لَهَا النَّبِيُّ -صلى الله عليه وسلم- «أَرْضِعِيهِ تَحْرُمِي عَلَيْهِ، وَيَذْهَبِ الَّذِي فِي نَفْسِ أَبِي حُذَيْفَةَ» فَرَجَعَتْ فَقَالَتْ: إِنِّي قَدْ أَرْضَعْتُهُ. فَذَهَبَ الَّذِي فِي نَفْسِ أَبِي حُذَيْفَةَ. وفي مسند أحمد برقم (٢٥٩١٣) (٤٣/ ٨٦) بلفظ: "أَرْضِعِي سَالِمًا تَحْرُمِي عَلَيْهِ".(١٠) سبق تخريجه (ص ٣٠٦).
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute