(٢) [ساقط] من (ب). (٣) يُنْظَر: إيثار الإنصاف (ص: ٣١٦) (٤) [ساقط] من (ج). (٥) [ساقط] من (ج). (٦) يُنْظَر: المحيط البرهاني (٧/ ٤١٤). (٧) الحسن بن زياد اللؤلؤي الكوفِي، أبو علي، قاض، فقيه، صاحب أَبِي حَنِيفَةَ، أخذ عنه وسمع منه، وكان عالما بمذهبه بالرأي، ولي القضاء بالكوفة سنة ١٩٤ هـ، ثم استعفى، واللؤلؤي نسبة إلى بيع اللؤلؤ (ت ٢٠٤ هـ). يُنْظَر: سير أعلام النبلاء (٩/ ٥٤٣)، طبقات الفقهاء (١/ ١٣٦)، الوافِي بالوفيات (١٢/ ١٥). (٨) يُنْظَر: المبسوط؛ للسرخسي (١٩/ ٦٧). (٩) [ساقط] من (ج). (١٠) وهي مسائل مروية عن أصحاب المذهب وهم: أبو حَنِيفَةَ وأبو يوسف ومحمد - رحمهم الله تعالى. ويلحق بهم: زفر والحسن بن زياد وغيرهما ممن أخذ من أبي حَنِيفَةَ ويسمى هؤلاء: المتقدمين. ثم هذه المسألة التي سميت: مسائل الأصل وظاهر الرواية هي ما وجدت في كتب محمد التي هي: (المبسوط) و (الزيادات) و (الجامع الصغير) و (الكبير) و (السير). وإنما سميت بظاهر الرواية: لأنها رويت عن محمد برواية الثقات فهي: إما متواترة أو مشهورة عنه. يُنْظَر: كشف الظنون (٢/ ١٢٨٢). (١١) يُنْظَر: فَتَاوَى قَاضِي خَانْ (٢/ ١٠٨)، مجمع الأنهر (٢/ ٢٣٣). (١٢) يُنْظَر: المبسوط؛ للسرخسي (١٩/ ٦٦). (١٣) [ساقط] من (ج). (١٤) يُنْظَر: البناية شرح الهداية؛ للعيني (٩/ ٢٧٥)، قال الطحاوي: (والمقدار الذي يتغابن الناس فيه نصف العشر فأقل منه، هذا غير منصوص عنهم ولكن مذاهبهم تدل عليه). مختصر الطحاوي (ص ١١١). (١٥) قال أبو المظفر السمعاني فِي تعريف العلة: وأمّا حد العلة: فقد قالوا: إنها الصفة الجالبة للحكم، وقيل إنها المعنى المثير للحكم. يُنْظَر: قواطع الأدلة فِي الأصول (٢/ ١٤٠). (١٦) يُنْظَر: المبسوط؛ للسرخسي (١٤/ ١١٢ - ١١٣). (١٧) يُنْظَر: بِدَايَةُ المُبْتَدِي (١/ ١٦٢). (١٨) وهناك كتب سميت بالمغني في المذهب الحنفي وغيره، ولم يظهر لي أي كتاب قصد المصنف والأقرب لي أنه كتاب المغني في أصول الفقه للأمام جلال الدين عمر بن محمّد الخبَّازي (ت ٦٢٩ هـ) لأنه شرح كتاب الهداية شرح البداية للمرغيناني. (وَالْوَكِيلُ بِالْبَيْعِ يَجُوزُ بَيْعُهُ بِالْقَلِيلِ وَالْكَثِيرِ وَالْعَرَضَ عِنْدَ أَبِي حَنِيفَةَ رَحِمَهُ اللَّه) فتح القدير (١٨/ ١٠٢).