(٢) انظر: المبسوط للسرخسي (١١/ ٥٠)، تحفة الفقهاء (١/ ٢٦٨)، المحيط البرهاني (٥/ ٤٧٤). (٣) قال أبو بكر الجصاص: (لا خلاف بين الصدر الأول والتابعين وأتباعهم في إجازة الاجتهاد والقياس على النظائر في أحكام الحوادث، وما نعلم أحدًا نفاه وحظره من أهل هذه الأعصار المتقدمة، إلى أن نشأ قوم ذوو جهل بالفقه وأصوله، لا معرفة لهم بطريقة السلف، فكان أول من نفى القياس والاجتهاد في أحكام الحوادث إبراهيم النظام، وطعن على الصحابة من أجل قولهم بالقياس إلى ما لا يليق بهم، ثم تبعه على هذا القول نفر من متكلمي البغداديين، إلا أنهم لم يطعنوا على السلف كطعنه … ) الفصول في الأصول (٤/ ٢٣)، و انظر: أصول السرخسي (٢/ ١١٨). (٤) في (ع): (الغير) وما أثبت هو الصحيح. انظر: المبسوط للسرخسي (١١/ ٥٠). (٥) سورة البقرة من آية (١٩٤). (٦) أخرجه مسلم في صحيحه بتمامه: كتاب المساقاة، باب الصرف وبيع الذهب بالورق نقدًا (٣/ ١٢١١) برقم (١٥٨٨) من حديث أبي هريرة، قال: قال رسول الله -صلى الله عليه وسلم-: (التمر بالتمر، والحنطة بالحنطة، والشعير بالشعير، والملح بالملح، مثلًا بمثل، يدًا بيد، فمن زاد، أو استزاد، فقد أربى، إلا ما اختلفت ألوانه). (٧) في (أ): (الجواب) وما أثبت هو الصحيح. انظر: المبسوط للسرخسي (١١/ ٥٠).