(٢) سقطت من (أ).(٣) في (ب): (ابتغيتُ).(٤) - الشَّرْطُ لغة: إِلْزَامُ الشَّيْءِ وَالْتِزَامُهُ فِيْ الْبَيْعِ وَنَحْوِهِ، وَالْجَمْعُ شُرُوْطٌ. يُنظر: القاموس المحيط (ص ٦٧٣).- الشَّرْطُ اصْطِلَاحًا: مَا يَلْزَمُ مِنْ عَدَمِهِ الْعَدَمُ وَلَا يَلْزَمُ مِنْ وُجُوْدِهِ وُجُوْدٌ وَلَا عَدَمٌ لِذَاتِهِ. يُنْظَر: البحر المحيط في أصول الفقه للزركشي (٤/ ٤٣٧)، الإبهاج في شرح المنهاج (٢/ ١٥٨).(٥) - الرُّكْنُ لُغَة: رُكْنُ الشَّيْءِ جَانِبُهُ الْأَقْوَى، وَهُوَ يَأْوِيْ إِلَى رُكْنٍ شَدِيْدٍ؛ أَيْ: إِلَى عِزٍّ وَمَنَعَةٍ. يُنْظَر: مختار الصحاح (ص ١٢٨).- الرُّكْنُ اصْطِلَاحاً: رُكْنُ الشَّيْءِ مَا يَقُوْمُ بِهِ ذَلِكَ الشَّيْءُ، وَهُوَ جُزْءُهُ الدَّاخِلُ فِيْ حَقِيْقَتِهِ، فَلَا وُجُوْدَ لِذَلِكَ الشَّيْءِ إِلَّا بِهِ، كَالْقِيَامِ وَالرُّكُوْعِ وَالسُّجُوْدِ لِلْصَّلَاةِ. يُنْظَر: كشف الأسرار شرح أصول البزدوي (٣/ ٣٤٤)، التحبير شرح التحرير في أصول الفقه (٧/ ٣١٣٤).(٦) - السَّبَبُ لُغَةً: الْحَبْلُ، وَمَا يُتَوَصَّلُ بِهِ إِلَى غَيْرِهِ. يُنْظَر: القاموس المحيط (ص ٩٦).- السَّبَبُ اصْطِلَاحًا: كُلُّ وَصْفٍ ظَاهِرٍ مُنْضَبِطٍ دَلَّ الدَّلِيْلُ عَلَى كَوْنِهِ مُعَرِّفًا لِإِثْبَاتِ حُكْمٍ شَرْعِيٍّ، بِحَيْثُ يَلْزَمُ مِنْ وُجُوْدِهِ الْوُجُوْدُ وَمِنْ عَدَمِهِ الْعَدَمُ لِذَاتِهِ. يُنْظَر: التحبير شرح التحرير (٣/ ١٠٦٦)، الإبهاج في شرح المنهاج (٢/ ١٥٨).(٧) - الحُكْمُ لُغَةً: الْمَنْعُ وَالْقَضَاءُ، يُقَالُ: حَكَمْتُ عَلَيْهِ بِكَذَا، أَيْ: مَنَعْتُهُ مِنْ خِلَافِهِ، وَحَكَمْتُ بَيْنَ النَّاسِ: قَضَيْتُ بَيْنَهُمْ وَفَصَلْتُ، وَمِنْهُ الْحِكْمَةُ لِأَنَّهَا تَمْنَعُ صَاحِبَهَا عَنْ أَخْلَاقِ الْأَرَاذِلِ وَالْفَسَادِ. يُنْظَر: المصباح المنير في غريب الشرح الكبير للفيومي (١/ ١٤٥)، القاموس المحيط (ص ١٠٩٥).- الْحُكْمُ اصْطِلَاحًا: عِنْدَ الْفُقَهَاءِ: مَدْلُوْلُ خِطَابِ الشَّرْعِ وَأَثَرُهُ، وَعِنْدَ الْأُصُوْلِيِّيْنَ: قَالَ الْإِمَامُ أَحْمًدُ -رضي الله عنه-: الْحُكْمُ الشَّرْعِيُّ خِطَابُ الشَّرْعِ وَقَوْلُهُ، وَالسَّبَبُ فِيْ الْاخْتِلَافِ بَيْنَ التَّعْرِيْفَيْنِ: أَنَّ الْفُقَهَاءَ نَظَرُوْا إِلَيْهِ مِنْ نَاحِيَةِ الْمُتَعَلِّقِ وَهُوَ فِعْلُ الْمُكَلَّفِ، وَعُلَمَاءُ الْأُصُوْلِ نَظَرُوْا إِلَيْهِ مِنْ نَاحِيَةِ مَصْدَرِهِ وَهُوَ اللهُ تَعَالَى فَالْحُكْمُ صِفَةٌ لَهُ. يُنْظَر: شرح الكوكب المنير لابن النجار (١/ ٣٣٣).
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute