(٢) (الشمس) ساقطة من (ب). (٣) قائل هذا الكلام مجهول هنا، كَذَا ذكر البابرتي نفس الكلام دون أن يذكر قائله. ينظر: " الْعِنَايَة شرح الهداية للبابرتي " (١/ ٢١٨) (٤) ينظر: "المستصفى"للنسفِي (١/ ٤١٢). (٥) الشَّفق: هُوَ البياض الَّذِي فِي الأفق بعد الحمرة عند أَبِي حَنِيفَةَ؛ لِأَنَّ الشفق عِبَارَةٌ عَنْ الرقة، ومنه الشفقة وهي رقة القلب والبياض أرق من الحمرة، وهُوَ مذهب أبي بكر الصديق -رضي الله عنه- واختيار المبرد من أهل اللغة ولأَنَّهُ أحوط من الحمرة؛ لِأَنَّ الأصل فِي الصَّلاة أن لا يثبت منها شيء إلا بيقين. ينظر: " الجوهرة النَّيرة شرح مختصر القدوري للزبيدي " (١/ ٤٢). (٦) (صار) ساقطة من (ب). (٧) الإسْفَارُ: سفر الصبح وأسفر: إذا انكشف وأضاء. أنظر " النهاية في غريب الحديث والأثر لإبن الأثير " (٢/ ٣٧٢)، "المغرب في ترتيب المعرب" للمطرزي" (١/ ٣٩٨)، "لسان العرب لابن منظور" (٤/ ٣٦٩) (٨) أخرجه الترمذي فِي "سننه" (١/ ٢٧٨) في" أبواب "الصَّلاة"، باب "مَا جاء فِي مواقيت الصَّلاة"، حديث رقم (١٤٩)، وأبو داود فِي "سننه" (ص ٦٨) في" كتاب "الصَّلاة"، باب "فِي المواقيت" حديث رقم (٣٩٣). قَالَ أبو داود فِي "سننه" (ص ٦٨): سكت عنه، وقد قَالَ فِي رسالته لأهل مكة كل مَا سكت عنه فهُوَ صالح، وقَالَ الترمذي فِي "سننه" (١/ ٢٧٨): حسن صحيح.