(٢) يُنْظَر: المبسوط؛ للسرخسي (٢٧/ ١٥، ١٦). (٣) كذا في (أ)، وفي الهداية (مملوكا له)، وهي الصواب لموافقتها سياق الكلام. (٤) الهداية شرح البداية (٤/ ١٩٣). (٥) يُنْظَر: المحيط البرهاني (٦/ ٤٤١)، الفتاوى الهندية (٣/ ٢٩). (٦) بداية المبتدي (٢٤٨). (٧) الصحاح؛ للجوهري (٣/ ٣٢٣). (٨) الهداية شرح البداية (٤/ ١٩٣). (٩) هو الصحابي الجليل: أبو عبدالله عبد الرحمن بن أبي بكر الصديق-رضي الله عنهما- شهد يوم بدر مع المشركين ثم أسلم وهاجر قبل الفتح وحسن إسلامه، وهو أكبر أولاد الصديق، وكان من الرماة المذكورين والشجعان وقد قتل يوم اليمامة سبعة من كبارهم، وشهد الجمل مع عائشة -رضي الله عنهما- (ت ٥٣ هـ). يُنْظَر: وفيات الأعيان (٣/ ٦٩)، مختصر تاريخ دمشق (١٤/ ٢٨١)، سير أعلام النبلاء (٢/ ٤٧١). (١٠) رواه مالك (٢/ ٥٥٥)، في (كتاب الطلاق)، في (باب مالا يبين من التمليك)، برقم (١١٦٠)، بلفظ «وَمثْلِي يصْنَعُ هذا بهِ وَمثْلِي يفْتَاتُ عليه». ورواه ابن أبي شيبة في مصنفه (٣/ ٤٥٧)، في (كتاب النكاح)، في (باب من أجازه بغير ولي ولم يفرق)، برقم (١٥٩٥٥)، واللفظ له. ورواه البيهقي (٧/ ١١٢)، في (كتاب النكاح)، في (باب لا نكاح إلا بولي)، برقم (١٣٤٣١)، بلفظ «مثلي يصنع هذا به ويفتات عليه». (١١) (٢/ ١٥١).