(٢) في (ب): (توجهه). (٣) سبقت ترجمته في صفحة (٩٩). (٤) هو محمد بن حامد، أبو بكر البخاري الحنفي، شيخ أهل الرأي وفقيههم ببخارى وأعلمهم وأزهدهم في الدنيا وأكرمهم بشمائل أئمتهم في العزلة والورع وتجنب السلطان قدم نيسابور حاجا سنة ٣٦٠ هـ ومات سنة ٣٨٣ هـ ببخارى وأغلقت الحوانيت ثلاثة أيام. انظر: " تاريخ الإسلام للذهبي " (٨/ ٥٤٨)، " الجواهر المضية في طبقات الحنفية للقرشي" (٢/ ٣٩). (٥) المحيط البرهاني لإبن مازة (١/ ٢٨٣ - ٢٨٤). (٦) في (ب): (النية). (٧) (كالوضوء): ساقطة من (ب). (٨) ذكر هذا القول صاحب: " المحيط البرهاني لإبن مازة " (١/ ٢٨٤) و" البناية شرح الهداية للعيني " (٢/ ١٤١). (٩) المصدر السابق. (١٠) هو علي بن يحيى بن محمد، أبو الحسن الزَّنْدَوِيسْتي البخاري: فقيه، له " روضة العلماء ونزهة الفضلاء - خ " في شستربتي (٣٨٦٨) و " نظم " في فقه الحنفية ذكره العجمي والنظم مفقود، توفي عام ٣٨٢ هـ. انظر" الأعلام للزركلي (٥/ ٣١)، " تاج التراجم لابن قطلوبغا (ص: ١٦٤). (١١) ذكره السرخسي في المبسوط في " الحدث في الصلاة " (١/ ٢٠٦) ونقله في " التجنيس والمزيد، للمرغيناني " (١/ ٤٢٩). (١٢) (إلى المغرب): ساقطة من (ب) ..