(٢) " تحفة الفقهاء" للسمرقندي " (١/ ٩٥ - ٩٦). (٣) في (أ): (يقتصر)، والمثبت من (ب). (٤) الركن لغة: الناحية القوية وأركان كل شيء: جوانبه التي يستند إليها ويقوم بها. واصطلاحًا: ما لا وجود للشيء إلا به كالقيام والركوع والسجود للصلاة، وأركان العبادات جوانبها التي عليها مبناها وبتركها بطلانها. انظر: "لسان العرب لابن منظور" (١٣/ ١٨٥، ١٨٦)، "تاج العروس، للزبيدي" (٩/ ٢١٩)، "كشف الأسرار للبخاري" (٣/ ٣٤٤). (٥) قال الحلبي -رحمه الله-: (الجزء الذاتي الذي تتركب الماهية منه ومن غيره؛ يَعْنِي بِأَنْ يَكُونَ جُزْءًا مِنْهَا يَتَوَقَّفُ تَقَوُّمُهَا عَلَيْهِ، وَالْمَاهِيَّةُ مَا بِهِ الشَّيْءُ هُوَ هُوَ، سُمِّيَتْ بِهَا لِأَنَّهُ يُسْأَلُ عَنْهَا بِمَا هُوَ.). "رد المحتار" (١/ ٩٤ و ٩٠) وقال العيني -رحمه الله-: (الركن ما يتوقف عليه وهو داخل في الماهية) " البناية شرح الهداية للعيني " (٢/ ٩٩).