(٢) يُنْظَر: العناية شرح الهداية: ١/ ٣٥١. (٣) بياض في (ب). (٤) رواه أحمد في مسنده (١٧٩٣٠ - ٤/ ٢١٦)، ولفظه: «من أم قوما فليخفف، فإن فيهم الضعيف والكبير والمريض وذا الحاجة، فإذا صلى وحده فليصل كيف شاء»، من حديث عثمان بن أبي العاص رضي الله عنه: قال الشيخ الألباني: صحيح. ينظر: صحيح وضعيف الجامع الصغير وزيادته (١/ ٢٢٨). (٥) في (ب): في باب القيام إلى الفريضة. (٦) يُنْظَر: المبسوط للسرخسي: ١/ ٢٩٦. (٧) رواه ابن أبي شيبة في مصنفه (٤٦٦١ - ١/ ٤٠٥)، والدراقطني في سننه (٢/ ٨٥)، من حديث عباس الجشمي رضي الله عنه. -بنص (إن من الأئمة طرادين)، والحديث مرسل، فقد ذكره الإمام أبو داوود في مراسيله. يُنْظَر: المراسيل لأبي داود (ص: ٩٢). (٨) هو: معاذ بن جبل بن عمرو بن أوس الانصاري الخزرجي، أبو عبد الرحمن: صحابي جليل، كان أعلم الأمة بالحلال والحرام. وهو أحد الستة الذين جمعوا القرآن على عهد النبي -صلى الله عليه وسلم-. شهد العقبة مع الأنصار السبعين. وشهد بدرا وأحدا والخندق والمشاهد كلها، وبعثه رسول الله، بعد غزوة تبوك، قاضيا ومرشدا لأهل اليمن، له ١٥٧ حديثًا، توفي عقيمًا بناحية الأردن. (الثقات لابن حبان: ٣/ ٣٦٨)، و (الإصابة في تمييز الصحابة: ٦/ ١٣٦)، و (الطبقات الكبرى: ٣/ ٥٨٣). (٩) ساقط في (ب). (١٠) سورة الطارق الآية (١). (١١) سورة الشمس الآية (١). (١٢) رواه البخاري في صحيحه (٥٧٥٥)، كتاب الأدب، باب من لم ير إكفار من قال ذلك متأولا أو جاهلا، ومسلم في صحيحه (٤٦٥)، كتاب الصلاة، باب القراءة في العشاء، من حديث جابر رضي الله عنه. (١٣) رواه مسلم في صحيحه (٤٧٣)، كتاب الصلاة، باب اعتدال أركان الصلاة وتخفيفها في تمام، من حديث جابر رضي الله عنه. (١٤) رواه أحمد في مسنده (١٣٧٢٦ - ٣/ ٢٥٧)، من حديث أنس بن مالك رضي الله عنه. قال الشيخ الالباني (صحيح) ينظر: الجامع الصغير وزيادته (ص: ٤٢٦). (١٥) في (ب): قوم.