(الإصابة في تمييز الصحابة: ٨/ ١٢٦)، و (الثقات لابن حبان: ٢/ ١٤٠)، و (تهذيب الكمال: ٣٥/ ٣١٢). (٢) سورة آل عمران الآية (١٩٠). (٣) ساقط من (ب). (٤) رواه أحمد في مسنده (٢٨٨١ - ١/ ٣١٤). وَلِأَحْمَدَ طَرِيقَانِ رِجَالُهُمَا رِجَالُ الصَّحِيحِ. ينظر: (مجمع الزوائد ومنبع الفوائد (٩/ ٢٧٦). (٥) في (ب): معه. (٦) يُنْظَر: العناية شرح الهداية: ١/ ٣٥٤، ٣٥٥. (٧) المقصود من ظاهر الرواية هو ما روي عن الأئمة الثلاثة في المذهب أبي حَنِيفَةَ وأبي يُوسُف ومُحَمَّد في الكتب الستة لمُحَمَّد بن الحسن الشَّيْبَانِيّ والتي تعارفوا على تسميتها بكتب ظاهر الرواية. يُنْظَر عقود رسم المفتي لابن عابدين (ص ٤٧). (٨) ساقط من (ب). (٩) يُنْظَر: المَبْسُوط للِسَّرَخْسِي: ١/ ٧٧. (١٠) في (ب): هي ما ذكر. (١١) ساقط من (ب). (١٢) إذا قال المصنف الفصلين فإنه يقصد المسألتين وهو هنا يشير إلى مسألتين إذا كان خلف الإمام أو يساره.