- إذا كان السقط في الألواح وترتيبها أشرت إلى هذا السقط بوضع قوسين متتاليين عند بداية السقط ونهايته (()).
- ما جزمت بخطأه في النسخة الأم صححت ذلك من النسخ الأخرى وأشرت إلى ذلك في الهامش.
رابعاً: … أثبت أرقام صفحات النسخة الأصل، وذلك بوضع خط مائل عند نهاية كل ورقة منها، وكتبت الرقم في الهامش الأيسر من الكتاب ورمزت لها بهذا الرمز [٣٣/ أ] أو [٣٣/ ب].
خامساً: ذكرت اسم السورة في الآيات القرانية ورقم آيتها من تلك السورة.
سادساً: خرّجت ما وقفت عليه من الأحاديث والآثار في الرسالة ما أستطعت إلى ذلك سبيلا فاتبعت الآتي:
- فما كان في الصحيحين أو أحدهما، اكتفيت بذكره دلالة على صحته، فهما أصح الكتب بعد كتاب الله.
- إذا كان في غير الصحيحين، فإني أجتهد في تخريجه من ذكر الأئمة الأعلام، ثم أذكر حكمهم عليه من حيث صحته وضعفه.
- الأحاديث والآثار التي لم أجدها أشرت إلى ذلك في الهامش.
سابعاً: … لمّا كان كتاب النهاية كتاباً خاصًّا بالفقه الحنفي، لذا أبقيته كما أراد مؤلفه، ولم أتعرض لذكر أقوال بقية المذاهب الأربعة، إلا ما ندر؛ لئلا يخرج الكتاب عما أراد مؤلفه.
وفي حال تعرُّض المؤلف لذكر قول غير الحنفية ولم يذكر في قسمي غير مذهب الشافعي، أقوم بثوثيق تلك الأقوال من الكتب المعتمدة لذلك المذهب.
ثامناً: … جعلت متن بداية المبتدي بخط أغلظ من الشرح بدون قوسين ومتن الهداية بخط آخر بين قوسين.
تاسعاً: أكملت متن بداية المبتدي والهداية في الهامش عند عدم إكماله من المؤلف حتى يتبن حال المسائل ومكانها من الكتاب. …
عاشرا: شرحت المصطلحات الفقهية والأصولية والمفردات اللغوية والحديثية الغريبة من الكتب المعتمدة.
الحادي عشر: ترجمت للأعلام الوارد ذكرهم في الكتاب.
الثاني عشر: عرفت بالمدن، والبلدان الواردة في الكتاب.
الثالث عشر: ذيلت الرسالة بالفهارس التي تعين على الانتفاع بها.