(٢) في (ب): " ويوجد من يجب نفقته عليه، سائلوهم أن يكفنوه". (٣) في (ب): "أنه إن". (٤) ينظر: المحيط البرهاني: ٢/ ٣٢٠. (٥) ينظر: الجوهرة النيرة: ١/ ١٠٤. (٦) ينظر: الهداية شرح البداية: ١/ ٨٩. (٧) ينظر: العناية شرح الهداية ٢/ ١١٣. (٨) [ساقط] من (ب). (٩) ينظر: الهداية شرح البداية: ١/ ٨٩. (١٠) في (ب): " أثواب ". (١١) في (ب): " روي أن ". (١٢) حمزة بن عبد المطلب بن هاشم. أبو عمارة، من قريش: عم النبي صلى الله عليه وسلم، وأحد صناديد قريش وسادتهم في الجاهلية والإسلام. ولد ونشأ بمكة. ولما ظهر الاسلام تردد في اعتناقه، ثم علم أن أبا جهل تعرض للنبي صلى الله عليه وسلم ونال منه، فقصده الحمزة وضربه وأظهر إسلامه. وقتل يوم أحد فدفنه المسلمون في المدينة. ينظر: الثقات لابن حبان: ٣/ ٦٩، الإصابة في تمييز الصحابة: ٢/ ١٢١. (١٣) أخرجه أحمد في «مسنده» (٣/ ١٢٨ - رقم ١٢٣٢٢)، من حديث أنس رضي الله عنه. وقال شعيب الأرنؤوط: حسن لغيره، رجاله ثقات رجال الصحيح غير أسامة بن زيد فقد روى له مسلم متابعة، وفيه كلام ينزله عن رتبة أهل الضبط. (١٤) ينظر: المحيط البرهاني: ٢/ ٣١٦.