(٢) يُنْظَر: الهِدَايَة (١/ ١٠٥). (٣) يُنْظَر: بِدَايَةُ المُبْتَدِي (١/ ٣٥). (٤) يُنْظَر: المَبْسُوط للسَّرَخْسِي (٢/ ٣٤٧). (٥) يُنْظَر: الام (٢/ ١٤٤). (٦) في (أ) (حيل) وفي (ب) (حيث) ولعل مافي (ب) هو الصواب لموافقته سياق الكلام (٧) هو: بكير بن عبدالله بن الأشج، أبو عبدالله، ويقال: أبو يُوسُف، القرشي المدني نزيل مصر، معدود من صغار التابعين. وثّقْهُ غير واحد من الحفاظ كالْبُخَارِيُ وأحمد والنسائي ويحيى بن معين وغيرهم. يُنْظَر: سِيَرُ أَعْلَامِ النُّبَلَاء (٦/ ١٧٠)، تهذيب التهذيب (١/ ٤٩١)، تهذيب الكمال (٤/ ٢٤٢). (٨) يُنْظَر: تَبْيِينُ الْحَقَائِق (١/ ٢٨١). (٩) "المِخَاضُ" بفتح الميم والكسر لغة: وجع الولادة ويقال نوق "مَخَاضٌ" بالفتح الواحدة "خَلِفَةٌ"، والأنثى "بِنْتُ مَخَاضٍ" والجمع فيهما "بَنَاتُ مَخَاض" وقد يقال "ابْن المَخَاضِ" بزيادة اللام سمي بذلك؛ لأن أمه قد ضربها الفحل فحملت ولحقت بالمخاض وهن الحوامل. يُنْظَر: المصباح المنير (ص: ٢٩٢). (١٠) الجذع قبل الثنى، والجمع جذعان وجذاع، والانثى جذعة، والجمع جذعات. تقول منه لولد الشاة في السنة الثانية ولولد البقر والحافر في السنة الثالثة، وللابل في السنة الخامسة: أجذع. يُنْظَر: الصِّحَاح (٣/ ١١٩٤). (١١) يقال لولد الناقة إذا أكل أو شرب فصيل ولايزال فصيلاً حتى تُلَقْح الإبل من قابل والأنثى يقال لها فصيلة، يُنْظَر: المخصص لأبن سيده (٢/ ١٥٣).